جاهلة ولكن الفصل الثاني والثالث
كلف صقر أحد رجاله للتحرى عن تلك السيدة
حسنات ...وجمع المعلومات عنها ....
ليأتيه اتصال
المتحرى ايوا يا سيد صقر الست حسنات ټوفيت فى حاډثه وبالسؤال بكل الجيران المحيطين بها أكدوا أنها كانت تعيش وحيدة .....
المتحرى ايوا سألت أكثر من شخص والكل أكد ب دا ...ومفيش حد كان بيزورها غير ناس قليله جدا
واختها الوحيدة ..لسه قافله البيت بتاعها النهارده وعرفت الجيران أن حسنات توفت ...وسافرت إلى الاسكندريه ...
المتحرى. للاسف مفيش حد يعرفه ...
اغلق صقر الهاتف معه ....وقرر الاتصال ب قاسم
قاسم اكيد جمعت اللى طلبته منك ...
صقر ايوا ...وبدأ يقص له ما أخبره به المتحرى
ولكن قاسم كانت عيونه على تمارا وهى تصعد السلم حيث شاهد شمس وهى تدفعها للاسفل .....
قاسم بصرخه تمارااااااااااا يتبع
قاسم بصرخه تمارااااااا ورمى الفون من بين يديه وجرى عليها لتقع بالاسفل والدم على وجهها
....
قاسم تمارا ... حبيبتى ..تمارا ...فوقى ونظر بتوعد الى شمس
قاسم اقسم بالله لو حصل ليها حاجه لتندمى بقيه عمرك ...
شمس پخوف انا ما عملتش حاجه ..هى اللى انخبطت فيا. ..
حمل قاسم تمارا ووضعها على الكنبه وأحضر الماء
تمارا وهى تفتح عينيها ببطئ
تمارا قاسم
تمارا بابتسامه صغيره انا كويسه
قاسم بس جبينك پينزف ...هتصل على الطبيب يطمنى عليكى ... بقلم منال
على دخول شهاب ...
شهاب انا سامع حد بيقول طبيب ....مين بيسأل عليا ..
قاسم شهاب ..كويس انك جيت ...تمارا وقعت من على السلم ...وجبينها پينزف ...
شهاب ثوانى اجيب شنطتى من السيارة
وخرج ...شهاب فى نفسه البنت دى جميله اوووى و جدا كمان ..يا ترى لقيتها فين يا قاسم وايه حكايتها ..دا انت كنت بټموت في شمس ....اكيد الحكايه وراها إن ولازم اعرفها ..
احضر حقيبه الاسعافات ..وبدأ