لا اريدك

...وقطع كلامه صوت هاتفه ...
عمر...الو ازيك يا اتش عامل ايه والله واحشنى وأخبار السخنه ايه 
سعيد ....تمامالفصل الثامن. ...
الصداقة هي 
أن تذهب وتعود .. وتجد ل نفسك مكانا بينهم ......
رنا.....ايه الحمد لله اكلنت وظبطنا كل حاجه انا تعبت ..
جيهان ...وانا كمان تعبت اوى وكمان الجو هنا برد ولا انا بتهيئلى 

هايدى...لا فعلا برد وكمان تعب الطريق وتنضيف الشاليه وكده...
رنا...طيب ايه مش هنكلم بابا وعمو ولا أيه
هايدى ...لا طبعا هيزعقوا واحنا فى غنا عن كده خلينا كده احسن ولا نكلمهم ولا حد يعرف عننا حاجه خالص لحد ما ميعاد كتب الكتاب يروح ونخلص ونرجع عادى طبعا هنتعاقب بس عادى يومين وهيروقوا ..
رنا...صح معاكى حق هيقلقوا شويه وبعدين عادى 
جيهان. ..انا بئه امى مش بعيد تكلم وزير الداخلية وتقول ان ارهابين خطفونى ههههههههههه
رنا...فعلا الخۏف من عمتو ههههههه هتعمل مصايب 
هايدى ..مصايب بس دى مش بعيد لما نرجع تقيم علينا الحد ههههههههههعع
رنا ...ربنا يستر والله الخۏف منها بس هتقومهم علينا بټموت فى التسخين هههههههع
جيهان ...بس يا كلبه دى امى برده رغم انها عامله زى الشويش عطيه هههههههههههعع
الجميع ....هههههههههههه...
هايدى ..يله بينا ننام بئه انا تعبانه اووى 
رنا وجيهان ...واحنا كمان ....
توجهوا الفتيات الى غرفتهم للنوم وكانوا يرتدون بيجامات نفس الشكل والون الاحمر ومرسوم عليها باربى ....
عمر ومحمد واحمد وصلوا السخنه وهاهم يتوقفون امام الشاليه والظلام محيط بالمكان ...
عمر ....جاهزين 
احمد..ومحمد...كله تمام ....
لبسوا ملابس سوداء وعلى رؤسهم أقنعة سودا ويحملون مسدسات صغيره وايضا شنطه بعا بعض الاشياء الاخرى 
أحمد...معاك مفتاح الشاليه ...
عمر....طبعا يله بينا ....
دخل عمر ومحمد واحمد الشاليه بالمفتاح الخاص بعمر ...
عمر. .هى دى اوضتهم كل واحد يهتم وبواحده وزى ما اتفقنا محمد واحمج ..اوك ...
دخل عمر ومحمد واحمج الى الغرفه وتقدم احمد الى هايدى ومحمد الى جيهان وعمر الى رنا وسلطوا المسدسات الى رؤسهم 
محمد. .بصوت جهورى عالى فوقى يا حلوه منك ليها ...
قامت هايدى اول واحده وضرخت صحيت على صړاخها الفتيات الاخريات ..
احمج...اخرسوا احسن ليكم وقوموا قدمنا على بره ...
قامت الفتيات وهم يبكون فى صمت ويشعرون بړعب كبير 
أحمد...هات الحبل ....
احضر الحبل محمط وقام كل منهم بربط الفتيات ....
هايدى ..انتم مين وعاوزين ايه
أحمد..مش باين علينا حراميه لولوالصياد. والمفروض الشاليه فاضى بس حظنا انه فيه ناس وعلشان كالفصل الثامن. ...
الصداقة هي 
أن تذهب وتعود .. وتجد ل نفسك مكانا بينهم ......
رنا.....ايه الحمد لله اكلنت وظبطنا كل حاجه انا تعبت ..
جيهان ...وانا كمان تعبت اوى وكمان الجو هنا برد ولا انا بتهيئلى 
هايدى...لا فعلا برد وكمان تعب الطريق وتنضيف الشاليه وكده...
رنا...طيب ايه مش هنكلم بابا وعمو ولا أيه
هايدى ...لا طبعا هيزعقوا واحنا فى غنا عن كده خلينا كده احسن ولا نكلمهم ولا حد يعرف عننا حاجه خالص لحد ما ميعاد كتب الكتاب يروح ونخلص ونرجع عادى طبعا هنتعاقب بس عادى يومين وهيروقوا ..
رنا...صح معاكى حق هيقلقوا شويه وبعدين عادى 
جيهان. ..انا بئه امى مش بعيد تكلم وزير الداخلية وتقول ان ارهابين خطفونى ههههههههههه
رنا...فعلا الخۏف من عمتو ههههههه هتعمل مصايب 
هايدى ..مصايب بس دى مش بعيد لما نرجع تقيم علينا الحد ههههههههههعع
رنا ...ربنا يستر والله الخۏف منها بس هتقومهم علينا بټموت فى التسخين هههههههع
جيهان ...بس يا كلبه دى امى برده رغم انها عامله زى الشويش عطيه هههههههههههعع
الجميع ....هههههههههههه...
هايدى ..يله بينا ننام بئه انا تعبانه اووى 
رنا وجيهان ...واحنا كمان ....
توجهوا الفتيات الى غرفتهم للنوم وكانوا يرتدون بيجامات نفس الشكل والون الاحمر ومرسوم عليها باربى ....
عمر ومحمد واحمد وصلوا السخنه وهاهم يتوقفون امام الشاليه والظلام محيط بالمكان ...
عمر ....جاهزين 
احمد..ومحمد...كله تمام ....
لبسوا ملابس سوداء وعلى رؤسهم أقنعة سودا ويحملون مسدسات صغيره وايضا شنطه بعا بعض الاشياء الاخرى 
أحمد...معاك مفتاح الشاليه ...
عمر....طبعا يله بينا ....
دخل عمر ومحمد واحمد الشاليه بالمفتاح الخاص بعمر ...
عمر. .هى دى اوضتهم كل واحد يهتم وبواحده وزى ما اتفقنا محمد واحمج ..اوك ...
دخل عمر ومحمد واحمج الى الغرفه وتقدم احمد الى هايدى ومحمد
الى جيهان وعمر الى رنا وسلطوا المسدسات الى رؤسهم 
محمد. .بصوت جهورى عالى فوقى يا حلوه منك ليها ...
قامت هايدى اول واحده وضرخت صحيت على صړاخها الفتيات الاخريات ..
احمج...اخرسوا احسن ليكم وقوموا قدمنا على بره ...
قامت الفتيات