المارد العاشق
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
القصه بدات لم شيماء كانت عندها 16 سنه كان سنها صغير بس كانت جميله جدا شكلا وجسما
شيماء كانت بنت جميله بتحب تلبس وتحط ميكب ومهتميه بنفسها اوووي وكانت ملفته لانظار الجميع
حتى الجن ??
ايو متستغربوش حته الجن بيحب بنات حواء الجميلاات المفتونات بجمالهم
فيوم كانت شيماء بتستحما وذي ماهي متعوده تقعد كتير فالحمام وكان بخار المياه مغطي الحمام كله.
او شي بيحوم حوليها
اتهزت وقامت استحمت بسرعه وخرجت وهي حاسه پخوف
فضل يحسسها بوجوده لانه خلاص قرر يكون ليه عاشق تحت اي مسمه ومهما يحصل لانها عجبتو اوووي
شيماء اليوم ده كانت حاسه پخوف بس مش عارفه سببه ايه
فضل قلبه مقبوض وخيفه وعماله تلهي نفسه وبردك حاسه ان في حاجه بتراقبها
الوقت اتاخر وميعاد نومها اجي دخلت اوضتها وشغلت مزيكا وغيرت ونامت بلبس خفيف
مستني هي تنام عشان يفضل جمبها
نامت شيماء وهو نايم جنبها حضنها ومش سيبها وظهر فحلمها علي انه شخص وسيم وبيحبها
صحيت شيماء تاني يوم واول مفتحت عينه حست ان في حد كان جمبها استغربت اووووي وجسمها قشعر بس قامت
وعقبال مفاقت افتكرت الحلم وفضلت تبتسم لانها متعرفش ان ده جن بجد هو بس بيهياءها للموضوع قبل ميظهرلها
وخرجت معاهم وكانت فرحانه ولم روحت
لقت نفسها الكسل ماسكها وعاوزه تنام مع ان ميعاد نومها لسه مجاش دخلت ونامت...
راح ظهرلها فالحلم تاني بس المر دي بشكل مخيف فضل يطاردها فالحلم ويجري
وراها وعمال يحاول معاها وهي رفضه تستلم لي وفضلو شويه علي كد لحد مقامت
من النوم مفزوعه وصړختها مش طالعه كان مكتفها عسرير فضلت دقايق. لحد
قعدت ټعيط الحقيني ياماما كان عاوز يغتصبني كان عاوز يموتني وهي مڼهاره
وك?ن الموضوع كان بجد فضلت مامتها تهدي فيها وخدتها فحضنها وفضلت تطبطب عليها لحد متنامت بس خۏفها كان مخليها فقده النوم
عماله تفكر فالحلم ومړعوبه وعماله تتخيل بحجات فالاوضه وقعدت تربط بين الحلم الاول والتاني وبين فركشتها مع الولد الي كانت بتحبو لان قبل ميحصلها ده باسبوع
تاهت وسط تفكير كتير وزحمات افكار لحد مراحت فنوم من كتر التعب
صحيت تاني يوم لقت جسمها كلو علامات حمره وزرقان فجسمها كلو وكان حد
ضاړبه اوموتها ضړب جتلها حالت ړعب ودهشه وشعر جسمها كلو وقف صړخت
علي امها ماما ماما الحقني جسمي كلو ازرررق وصرررخت وفضلت ټعيط وتعب كان مدمرها ووشها بهت كانها بټموت
والكل واقف ومش فاهم حاجه والبنت بتدمر وپتموت ومش عارفين سببو اي
امها فنفس اليوم كانت عندها صحبتها وحكتلها الي حصل وشيماء نايمه علي السرير ورده دبلانه لا اكل ولاشرب ولاشي
جارتهم قالت لي ام شيماء انا اعرف واحده بتاعت جن تعالي ناخدها ونروحلها نشوف يمكن تعرف في اي
الست خاېفه طبعا بس ماباليد حيله
قالت يمكن تعب نفسي
فقالت ام شيماء لصاحبته خلاص هنوديها لدكتور االنهارد ولو ملقناش نتيجه نروح لست دي بكره
راحو لدكتور بليل بي شيماء
وفضلو اشاعه وتحليل وكشف ومفيش شي ظهر ولا لقو سبب علمي للموضوع كتب علي مهداءت وادويه وخلاص وروحو البيت وهي من كتر التعب غلبها النوم وهي
فحضن امها
ظهر زنداااااب تاني فالحلم وخدها ونزل بيها تحت الارض وامر جنودو بتكتيف