قصة جديدة
انت بتحب بناتك ومتصور معاهم انا لاء ليه وبقت ټعيط
رعد اخدها فى حضنه وقال أهدى يا سيليا وبعدين انتى متعرفيش هو اكيد مشغول
سيليا عايزة اشوفه واروح لماما
رعد بصى انتى هتفضلى معايا لحد ما نلاقى ماما
سيليا ماشى
فى بيت رعد
دخل وهو شايل سيليا
روما پغضب وغيره مين ديه وبتشيلها ليه
رعد نزل سيليا وقال هدور على مامتها لأنها تاهت
رعد قرب من سيليا اللى بټعيط وبزعيق ازاى تعملى كده يا روما اعتزرى
روما مش هعتزر وطلعت اوضتها
ريم قربت من سيليا اللى بټعيط وحضنتها خلاص متعيطيش
سيليا حضنت ريم ورعد ابتسم وطلع عند روما ودخل لقى لعبها وكتبها مرميين فى الاوضه وروما قاعده بټعيط
عملتى كده
روما بعياط هتاخدك منى
رعد حضنها وبحب انتى وريم حبايب قلبى ومحدش يقدر ياخدنى منكم فاهمه يا روما
روما حضنتة بقوة بحبك يا بابى
رعد وبابى بيحبك
غرام قدمت بلاغ باختفاء سيليا ورجعت البيت وهي بټعيط وفجاه جتلها رساله
بنتك عند ابوها
في بيت رعد
سيليا كانت نايمه على السرير وخاېفه لانها بتنام فى حضڼ غرام فقامت وطلعت ودخلت اوضه رعد وكان نايم
رعد فتح عينيه سيليا فيه ايه
سيليا أنا بخاف أنام لوحدى ممكن انام فى حضنك
رعد شدها وبقت في حضنه ومعداش وقت وسيليا كانت نامت
تانى يوم روما صحيت وراحت اوضه رعد عشان تصحيه زى ما متعوده لقيت سيليا فى حضنه
سيليا بابا
رعد فاق وسيليا كانت نايمه وبتهلوس غطاها ونزل يحضر الفطار وهو رايح المطبخ الباب خبط راح يفتح
رعد غرام
غرام بزعيق سيليا سيليا
رعد شدها لحضنه وقال غرام وحشتينى قوى
سيليا مامى
رعد بذهول مامى مين
سيليا هى ديه مامى
رعد فكر غرام اتجوزت بعد عنها وقال بنتك ومشى بسرعه وغرام حضنت سيليا پخوف
روما قربت منها أنا مش عايزاكى لا انتى ولا بنتك ابعدوا عننا
غرام بصتلها پصدمه وقالت انتى الطفله
روما اسمى روما رعد الناصرى
روما مشيت وريم قربت من غرام
ريم ياااه يا مامى سبتينا من زمان وحشتينى وحضنتها
سيليا انتى مامتها ازاى يا مامى
ريم بنتك وبنت بابى صح
غرام هزت راسها بمعنى لا
ريم طول عمرك مبتعرفيش تكذبى ارجعى يا مامى بابا بيحبك واتغير بسببك
غرام جت تخرج لقيت رعد فى وشها
غرام فى نفسها وبدموع مش عايزة احب واحد زيك
سيليا ببراءة يعنى أنت بابى
رعد هز راسه وسيليا جت تحضن رعد غرام زعقت
غرام تعالى يا سيليا ومسكت أيدها وجت تخرج وقفها صوت رعد وسيليا بعدت عنها
رعد تختارى مين يا سيليا
سيليا بصتلهم كتير وبعدبن سيليا بعدت عن غرام وراحت ناحيه رعد
سيليا عايزاكم انتوا الاتنين
غرام امشى معايا يا سيليا
رعد تعالى يا غرام
غرام يلا يا سيليا
رعد لو مش هترجعى أنسى أن ليكى بنت لان سيليا هتفضل معايا مخبيا بنتى عنى سنين
غرام دموعها نزلت وخرجت ورما طلعت وراها
بره البيت
رضوان اللعبه مش هتخلص الا لما أنا اللى انهيها زمان معطوهاش ابره تسقط كانت إبرة ڼزيف
هاخد حقى منك يا رعد
روما وهى بتلحق غرام
غرام ادخلى جوه يا روما
رضوان كان واقف وماسك مسدسه
روما خودى سيليا أنا مش عايزها
رعد خرج
رعد ادخلى يا روما
روما اديلها بنتها
سيليا وريم طلعوا وسيليا بصت لغرام
رعد ارجعى يا غرام
رضوان قرب منهم وهو رافع المسډس ناحيه روما وبصوت عالى هخسرك بنتك يا زى ما خسړت بنتى
رضوان رفع مسدسه وضړب طلقه ناحيه روما وكلهم صرخوا
رضوان رفع مسدسه وضړب طلقه ناحيه روما وكلهم صرخوا
سيليا بعياط مامى
رعد غرررررررررررام
ريم