الخميس 21 نوفمبر 2024

سيدنا يوسف حين قابل أباه سيدنا يعقوب

موقع أيام نيوز

سيدنا"يوسف"حين قابل أباه"سيدنا يعقوب"بعد40عام من الفراق قال له(ياأبت،لماذابكيت على فراقي حتى ذهب بصرك ألم تعلم بأنناوإن افترقنا فى الدنيا فإن الله سيجمعنا فى  الجنة فى يوم الفصل)فردعليه سيدنايعقوب(يابني مابكيت على هذا،وإنماكنت أخاف أن تغير وتترك دين الإسلام فيفرق الله بيننا يوم القيامة)نعم( إنه الأب الذي ېخاف على دين الابن لأنه بلادين سيكون حطبا للسعير)أماالآن( تجدالآباءيحزنون

إذاقلت درجات ابنهم، أو أصيب بمرض، أوعاملهم بسوءأدب،وهذاطبيعى ولكن الغريب أنهم لايحزنون إذاترك ابنهم الصلاة، أوأنه ېكذب، أوأنه يصاحب أصدقاءالسوء، أوأنه لايعرف شيئاعن القرآن أو أن لسانه لاينطق إلا الكلام البذئ أوأن ملابسه ومظهره لايعبرعن أى أخلاق أوتربية،لأن معظم الآباء أصلا لايصلون ولايفتحون المصحف إلافى رمضان(هممهم دنيوية فقط،فللدنيا يتحابون، ولها يبغضون، وعليها يتقاتلون،فأصبحت صدورهم قبورا لقلوبهم) ولم يعلموابأن سيد الخلق قال( كفى بالمرء إثما أن يضييع من يعول )لأنه يوم القيامة سيسأل" الله" كل الآباء كيف ربيتم

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الأبناء"كلكم مسئول عن رعيته" لذلك فإن أحدالصالحين ترك ابنه صلاة واحدة بلا عذر فلم يكلمه ولم يأكل معه ليومين حتى اعتذرالابن له وهويبكي وقال له (ذنب لن يتكرر) أتدرى ماذاأصبح هذا الابن؟ لقد أصبح من" العلماء الصالحين" فقال عن نفسه( منذ40سنة لم أترك صلاة جماعة ،فى المسجد، فى الصف الأول، خلف الإمام) لأن التربية كانت صحيحة ولذلك كل أب وأم لايربيان أولادهما على طاعة" الله "والخۏف منه يطعنان الإسلام (لأنهم خذلواالدين حينماضيعوا أنفسهم وضيعوا أبناءهم) والدليل قوله تعالى(فخلف من بعدهم خلف أضاعواالصلاة واتبعواالشهوات فسوف يلقون غيا)

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

أتدري ماهو الغى؟ قال "ابن عباس ابن عم رسول الله"( الغى وادى فى جهنم ،بعيدقعره ،خبيث طعمه هو عصارة أهل النارمن قيح وصديد،أعده الله لمن ترك صلاة الصبح إلى أن تشرق الشمس) وهذا المقصود بقوله (أضاعواالصلاة) أي( لم يتركوا الصلاة كلها،وإنما تركوا صلاة الصبح إلى أن تشرق الشمس )فماظنك بمن ترك الصلاة كلها،فالغريب تجد بعض الأمهات مړعوپة إذا وصلت درجة حرارة ابنها 40درجة ولكنها لاتحزن أو تخاف إذا كان ابنها لايصلى مثلا؛فهى تخاف عليه من 3درجات زيادة فى الحرارة ولكنها لاتخاف عليه من(حرارة وقودها الناس والحجارة)فالآباء سيسألون عن كل ابن وابنة،والسؤال لن يكون أمام محكمة النقض أو الاستئناف
إذا أتممت القراءة علق بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم