المرأتين الاتيين ضړب بهما المثل ف الكفر
انت في الصفحة 1 من صفحتين
المرأتين اللتين ضړب بهما المثل في الكفر وبشرهما الله پالنار وهما امرأة سيدنا نوح وتدعى واهلة وامرأة سيدنا لوط وتدعى واعلة
ابن سيدنا نوح الذي عصا والده وماټ غرقا في الطوفان كان يسمى كنعان بن نوح
اسم زوجة فرعون التي ضړب الله بها المثل في الإيمان وهي السيدة آسيا بنت مزاحم
أخت سيدنا موسى التي ورد ذكرها أيضا في القرآن الكريم فكانت تدعى كلثوم
شخصية مؤمن آل فرعون التي جاءت في سورة القصص وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك لېقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين وهذا الرجل يدعى حذقيل
في سورة يوسف التي تروي قصته مع إخوته الأحد عشر ورحيله إلى مصر ذكر أن هناك أخا وحيدا شقيقا له وذلك الأخ يدعى بنيامين بن يعقوب
وفي السورة نفسها جاء ذكر عزيز مصر وامرأته وكان عزيز مصر في ذلك الوقت يدعى بوتيفاد أما امرأته التي راودت يوسف عن نفسه فكانت تسمى زليخة
ومن الشخصيات التي ذكرها القرآن الكريم ولم يسمها لنا اسم الذي استطاع أن يحضر عرش بلقيس ملكة سبأ في طرفة عين وهو آصف بن برخيا أحد وزراء سيدنا سليمان
والرجل الذي جادل سيدنا إبراهيم في ربه إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت فقال الرجل أنا أحيي وأميت وهذا الرجل هو الملك نمرود بن كنعان وكان ملكا بالعراق
الأعمى