جارتي وزوجي
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
انا إسمى ليلى متجوزه من 3سنين وجوزى إسمه أحمد أحمد كان دايما بيسافر فى شركه فى منطقة القاهره شغال فيها وبيجى خميس وجمعه من كل أسبوع ويرجع يسافر تانى أنا معايا بنوته زى القمر إسمها حنين ودلوقتى احنا قاعدين فى الشقه لوحدينا بس عندى جارتى اسمها إبتسام صحبتى من ايام الجامعه متجوزتش مع إنها زي القمر بس زي ماتقولو النصيب باباها ومامتها إتوفو فمكنش قدامها غيرى
إبتسام قالتلى مش عارفه فجأه لقيتها بتصرخ لوحدها كدا ومش عارفه مالها فضلت افتش فى حنين حته حته ملقتش حاجه فضلت اقولها مالك يا نونه يا حبيبتى البنت تبص لإبتسام وټعيط وطبعا هى مش بتعرف تتكلم انا بقول لإبتسام هى بتبصلك كدا ليه
جينا بليل وأحمد بعد ماإتغدى وفضل يلاعب حنين شويه ونامت فى إيده فبيقولى الا إبتسام فين مشوفتهاش النهارده انا قولتله بصفو نيه إسكت يااحمد إبتسام زعلانه منى اووى وبدأت احكيله إل حصل احمد زعق فيا واول مره يعمل كدا واتا إتصدمت من رده فعله وقالى وبعدين معاكى فى شغل العيال دا وبعدين حنين عيله عندها سنه إزاى هتفهم إيه بيحصل حواليها وإزاى تشكى فى صديقه عمرك كدا وقام قايم مره واحده ورايح عند الباب بقوله أحمد إنت رايح فين قالى رايحلها
قولتله إحنا الساعه عشره بليل مينفعش تروحلها دلوقتى إفرض كانت نايمه قالى لا هى مبتنمش دلوقتى
قمت وقفت وحطيت إيدى فى وسطى وقولتله نعم وإنت إيه إل عرفك بمواعيد نومها ياااحمد احمد قالى بكل هدوء لانها كانت هنا متاخر اووى ساعه ماكنت حنين سخنه انا خبطت على دماغى بإيدى وقولتله ااه إفتكرت ولسه جايه اقوله إستنى أجى معاك لقيت حنين صحيت وهو إختفى بعد فتره لقيته جاي وبينهج كدا والعرق على وشه كتير بقوله مالك يأحمد حصل إيه قالى مافيش حاجه إبتسام إتصالحت خلاص وهتبقا تجيلك بكرا انا عديت الموضوع لانى واثقه فى جوزى جداا وكمان فى صحبتى
واليوم عدى وقلت خلاص لما تجينى بكرا هصالحها ونمنا وجه اليوم