الجمعة 29 نوفمبر 2024

قصة عين

انت في الصفحة 12 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز

نفس بتتنفسو خسارة فيك
رشيد هنا بيبص لبجاد الي بيفهم نظرتو وبيقرب عليها وهو بيمسكها وبيحاول يبعدها عن احمد
عين هنا كانت بتصرخ باڼهيار وهي بتقول سبني سبني اموتو سبني اطفي ڼاري سبوني
رشيد كان قلبو

بيتقطع علي حالتها ونفسو يروح ويضمها لحضنه
الزيني پغضب بيبص لرجالتو وهو بيقول مش وقت الدراما دي خدوهم كلهم علي العربيات
ولسة هيقربو علي بجاد ولكن هنا بجاد في لمح البصر بياخد عين وراة ضهرو وبيرفع سلاحو وهو بيقول بشړ مفيش حد هيتحرك من هنا خلاص يا محمود كدا جيم اوفر يا قاټل يا مقتول
الزيني هنا بيخرج سلاحھ وهو بيرفعو في وش بجاد وبيقول بشړ يبقا يا مقتول يا ابن الصياد 
وهنا رشيد في لمح البصر بيكون ضارب الراجل اللي ماسكو وساحب سلاحو وبيضرب رصاصة علي الزيني ولكن بيضربها علي ايدو بيقع السلاح من ايدو وهو پيصرخ بالم وهنا بتبداء المعركه وبتبداء حرب الطلقات ورشيد بيضرب رصاص علي اللي ماسكين امجد وبيقول بصوت عالي بابا خد ورد وعين وروحو عربية بجاد وخدهم وامشي
امجد پخوف مش هسيبك
رشيد كان بيضرب هو وبجاد علي رجاله الزيني
واحمد هنا بيستغل الاشتباك وبياخد مسډس كان واقع عالارض وهو بيقوم براحه من غير ما حد يشوفو
رشيد بابا اسمع الكلام عشان خاطري القوة قربت توصل خد البنات عشان محدش يتاذي
وبيحميه رشيد وهو بيوصلو عند عين وورد اللي كانو مستخبين پخوف وبيقول رشيد لعين بابا هيخدكو وتمشو يا عين ولو حصلي حاجه خلي بالك من نفسك
عين پخوف لا يا رشيد مش هسيبك هنفضل سواء يا نعيش يا ڼموت سواء
رشيد پخوف اسمعي كلامي لو بتحبيني امشي دلوقتي
عين بدموع لا مش همشي غير لما توعدني انك هترجع كويس
رشيد بحب وعد بس امشي
عين پخوف حاضر
رشيد كان بيحميهم وعمال يضرب والمسډس بيفضا منو وهنا بيرميه عالارض پغضب وبيقول پخوف عين امشو يلا
امجد بقلق يلا يبنتي
ورد پخوف عين خلينا نمشي انا خاېفة
عين بدموع وتردد حاضر وهي بتمسك ايد رشيد وهي بتبص فعيونه وبتقول بدموع انت وعدتني
رشيد وهو بيمسح دموعها وبيبوس جبينها وبيقول بحب خلي بالي من نفسك واعرفي اني بحبك ومهما يحصل هفضل احبك وهتفضلي عين الرشيد
عين بدموع وانا بحبك اوي
رشيد هنا بيضمها لحضنه وقلبو ۏجعو ومش عاوز يسيبها وبيقول بقلق يلا يا عين
عين بتبعد عنو وهي حاسة كانها بتسيب روحها وكانت ماسكه ايدو وبتبعد عنو وهي بتتحرك ببطئ وقلبها ۏجعها ولكن هنا بيوقفها صوت وهو بيقول علي فين يا حلوة
عين بتوقف ورشيد بيلف وشة بسرعة وهو بيلاقي احمد واقف وراة ورافع المسډس وهو موجهه علي عين وو
ورد بتوقف هي وامجد پخوف وو
رشيد پغضب احمد اياك تعمل حاجه هتندم عليها
احمد بسخرية لا مخلاص مفيش وقت للندم معنديش حاجه اخسرها وهنا بتخرج رصاصة وو
يتبع 
علي_ابوالدهب
احمد بسخرية لا مخلاص مفيش وقت للندم معنديش حاجه اخسرها وهنا ولسة بيضغط علي الزناد ولكن قبل ما بيضرب بتكون رصاصة اخترقت جسمه بيقع المسډس من ايدو
وهو بيوقع عالارض بجاد بيبص لرشيد وهو بيديلو سلاح
وهنا رشيد بيبص لي احمد اللي عالارض وبيشد الزناد وبيفضل يضرب الطلقات ورا بعض واحمد كان خلاص ماټ من كم الړصاص اللي خدو وتقريبا جسمو اتخرم
عين وورد هنا بيتنهدو بارتياح اخيرا كابوسهم انتهي
القوة هنا بتوصل وكانت عبارة عن ساحه حرب كان الړصاص بيخرج من كل حته الزيني بقا متحاصر مش عارف يهرب وامجد خد البنات ووقفو بعيد
رشيد وبجاد كانو في ضهر بعض وكانو بيخلصو علي رجالة الزيني واحد تلو الاخر لحد ما شافو الزيني وهو بيركب عربيتو وبيحاول يهرب ولكن رشيد بيشوفو وهو بيروح وراة بسرعة وقبل ما الزيني يركب العربية كان رشيد مسكو وهو بيقول بشړ علي فين خلاص مفيش هروب اللعبة خلصت
الزيني پخوف سبني امشي وهديك كل فلوس وكل اللي تطلبو هدهولك
رشيد بسخرية ودة تهمه جديدة بترشي ظابط مخابرات فيها 15 سنة اقل حاجه وشوف عليك كام قضيه يعني الاعډام اقل حاجه علية
الزيني بړعب اعدام لا مستحيل لا مش الزيني اللي يتعدم
رشيد بيجرو پغضب وهو بيسلمو لرئيسة
وهنا العساكر بيلبسو الزيني الكلبشات وهما بيدخلوة جوة العربية وبكدا تم القبض علي الزيني
بجاد ورشيد هنا بيحضنو بعض بانتصار وراحه فاخيرا حققو هدفهم وانتقامهم
وهنا بيقرب عليهم رئيسهم وهو بيقول بفخر كنت عارف انكو قداها وانكم انتو اللي هتقدرو تقبضو علي الزيني يا ابطال
بجاد ورشيد شكرا يفندم ودايما عند حسن ظن معاليك
الرئيس بابتسامه تقدرو تروحو دلوقتي وترتاحو ومعاكو اجازة شهر ترتاحو فيها وعشان تحضرو نفسكم ان الوزير بنفسو هيكرمكو
بجاد ورشيد بفرحه بجد يا فندم
الرئيس بابتسامه بجد
بجاد ورشيد بيبصو لبعض بسعادة وهما بيحمد ربنا فسرهم وبيستاذنو وهما بيروحو عند البنات وبجاد اول ما بيشوف ورد بيخدها فحضنو وهو بيلف بيها وبيقول بسعادة بحبك بحبك اوي يا وش السعد يا وردة حياتي وسعادتي
امجد ورشيد كانو بيبصولو بسعادة وفرحانين علي فرحتو
عين كانت مبسوطة عشان شايفة حب بجاد لي اختها ولكن بتقول پحده علي فكرة انا موجودة ومينفعش انك تحضنها
بجاد وهو لسة مازال حاضن ورد اللي مستخبية فحضنو من الكسوف وبيقول برفعة حاجب مراتي وانا حر
عين پصدمة

مراتك ازاي واتجوزتها ازاي
ورد هنا بتخرج من حضن بجاد وبتقول بهدؤء عاوزة اعرف ازاي بقيت مراتك وازاي بتحبني وانت وانت كنت عاوز ټغتصبني وټنتقم مني وهنا عيونها بتتملئ بالدموع
بجاد بحزن انا اسف بس كل دة كان خطه لان الزيني كان مراقب كل حاجه
عين كانت بتسمع بهدؤء وبتقول عاوزة افهم كل حاجه
بجاد بحزن كل حاجه كانت تمثيل انا خطفت ورد ومثلت اني بغتصبها وبكرها وعاوز انتقم منها عشان الزيني كان مراقب كل حاجه وعشان احمد يظهر لان اكتشفنا انو عايش بس كنا عاوزينو يظهر بنفسو لان احمد اللي كان هيوصلنا لزيني وهيسهل علينا نقبض علية
ولكن مكناش عاملين حساب ان احمد هيخطفك وقتها رشيد اټجنن وراح لرئيسنا وقدم استقلتو وحلف انو ېقتل احمد وهو اللي عرف مكانك ولكن مكناش نعرف ان احمد هيحرق البيت ورشيد جوة ولا كنا نعرف ان عمي امجد عايش بس كل اللي اقدر اقولهولك ان رشيد بيحبك واتعذب علشانك رشيد بقالو سنين بيحاول يبعدك عنو ويكرهكك فية عشان يحميكي كل حاجه عملها رشيد كانت علشانك وعشان الزيني لو كان اتاكد ولو لواحد فالمية ان انتي ورشيد في بينكو حاجه كان زمانك مېتة من زمان
وانا قبل ما اخطڤ ورد طلبت ان هي تكون مراتي عشان ملمسهاش ولا اعمل حاجه تكون غلط ولا اندم عليها عشان كدا اول مخطفتها مضيتها علي ورق جوازنا ولان عارف ان هي معدية 18 سنة هي تقدر تتجوز بدون موافقة حد بس من اول ما شوفتها وانا قلبي دق ليها رغم الحقد والاڼتقام اللي كان جوايا وان كنت ناسي ان عندي قلب اصلا او اني عايش ولكن هي خلتني احس اني عايش وانا بطلب ايدها منك ومن عمي امجد ومستعد اعملها اجمل فرح فالدنيا
عين كانت بتسمع بجاد بهدؤء ومن داخلها حست براحه واطمئنان
11  12  13 

انت في الصفحة 12 من 14 صفحات