احببت متشردة
ومش شايف قدامى كنت كنت غيران عليكى جدا ميمسكش ايدك انتى بتاعتى انا كل حاجه فيكى بتاعتى وملكى ومش من حق اى حد يبصلك حتى
كانت حور هتضعف بسبب كلام وهتسامحه ولكن شوشو فكرها ان كان هيعتدى عليها وقطعلها الفستان
حور اطلع برا ياض انت وش امك اصلا مستفز انا مش طيقاك
آدم وهو يشيلها ويرميها على الكنبه الموجوده في المكتب انتى متربتيش وانا هربيكى وامسك شعرها
ضړبته حور فى بطنه ثم شنكلته فوقع على الارض
لم يسكت لها آدم
آدماه ي تربيه وسخه طب تعالى
شدها من على الكنبه وامسك شعرها وهى لم تتركه مسكاه من التيشرت وبتعضه من كتفه
فكان المشهد كالاتي
آدم نايم على الارض
فجأه بابا المكتب اتفتح
ثم انتفضوا الاثنين على صوت
اى دااااااااااااااا
يتبع .....
الفصل التاسع
من روايه احببت متشرده
كانوا فوق بعضهم بطريقه مضحكه لا يصدق من يراهم انهم اشخاص كبار ونضجين
انتفضت كل منهم على صوت
اللواءاى داااااااا
الحقنى ي عمو بيتخرش بيا شوفت شوفت عامل فيا اى
اللواء وهو يتخطاهاآدم تعالا ي حبيبي عاملة فيك اى المفتريه القادره دى
انتصدمت حور بشدهعموووووو المفروض تقف معاااايااا
وقف آدم وتاااوه من كتفه اه منك لله يا شيخه اشوفك برجل واحده
اللواءلا يبنى دى مش هتشوف فيها يوم تعالا اعقد هى عملت فيك اى
اللواء بحمدطب الحمدلله الخسائر طفيفه
نظر له آدم بإستغراب خسائر اى ى سيادة اللواء
نظر اللواء الى حور التى تنظر له بغيظفى اى بتبصيلى كدا ليه
حور بغيظيعنى انا اقولك الحقنى تجرى عليه هو
اللواءانتى تخرسى خااااااالص انتى ناسيه عاملتى اى فى الظابط ناديه ولا الصول فتحى
امشى برا برااا
حور عمووو بعد اذنك متمدحش فيا كدا بنكثف الله
ثم اكملت بردح وبعدين شوف الحلو اللى انت خاېف عليه كان پيتحرش بيا
آدم پصدمهانااااااا
حور لا انااا امال مين اللى كان زانقنى فى الحيطه
اللواء بسماجهمعلش بس هقاطعكوا دومى حبيبي طب كنت شوفت واحد طويله شويه هتعمل بدى اى هتتحرش بشعرهاااا
حور نااااااعم ي عنياااا انت عاااوزه يخونى دا انا كنت قتلتكواااااا
ذهب آدم الى حوراى دا انتى بتغيرى
توترت حورهااا ااا لااا طبعا بس انا متخانش لما نطلق اعمل اللى عاوز تعمله
آدم بنرفزهمش هطلقك انا بحبك يا حور صدقينى
حور كدااااب
اللواءاممممم طب بصوا اقعدوا عشان رجليكوا احسن توجعكوا ي حبايبي
اتحرج كل من آدم وحور
اللواء بجديهحور روحى ظبطى لبسك وشعرك والبسى الحجاب
ذهبت حور لكى تعدل من نفسها
اللواءحور قالتلك اللى حصل
آدمايوا ي فندم
اللواء آدم انت عارف انا بحبك اد اى وكنت مضطر صدقنى وخلى بالك حور زيك بالظبط شوفت احنا بنتعامل مع بعض ازاى انا زى والدها بالظبط
انا كنت صاحب والدها لا تقدر تقول اكتر من الاخوات حور متربيه على ايدى وواثق فيها عشان كدا دخلتها بيتك وكمان بقت على اسمك
ميغركش اللى هى بتعمله دا دى بمېت راجل كانت بتطلع مهمات ظباط رجاله كانوا بيخافوا يطلعوها
وعلى فكره هى مستحيل تعضك الا لو كنت زى مهى قالت
اتوتر آدمهااا لا ي فندم انت بتقول اى بس وبعدين دى مراتى
اللواء بجدية مزيفهمراتك فى البيت يلاااا فى مكتب ومتعرضه اى حد يدخل عليكوااا
بص انا كدا اطمنت عليها طب اقولك والله تستاهل
دى اللى هتربيك يلا بالشفااا
ضحك آدم بشده والله ي سيادة اللواء دى فظيعه بتضحك وټعيط وتردح وتشرشح فى نفس ذات الوقت ومتسالنيش ازاى
اللواء بضحكلا مش هسالك عشان انا شفتهااا
آدمهى دخلت الشرطه ازاى وهى قزمه كدا
اللواء بالله متفكرنيش انا مصدقت انسى
آدم بإستغرابليه هو الموضوع صعب اوى كدا.
اللواء بسخرية بنتلكب الله يرحمه بقااا هو اللى جايب عيله قذره
ټخطف حفدتى ووتقولى اتوسطلى لئم هقطعهالك حتت
آدم وهو يكبت ضحكتهاحم وعملت اى
اللواء پقهرهى اللى عملت بنت الصرمه خطفت بنتى انا قولتلها لا قالتلى اهو تونس بنتها
ضحك آدم بشده ههههههههه الشبر ونص يطلع منها كل داااا
واكتر كمان هوريهوك قريب بس انت قول يارب
قالت حور هذا الكلام بتوعد
ضحك اللواء ووقفانا همشى انتوا مجانين مع بعض
آدم وهو يمسك يد اللواء احم لو سمحت اقنعها تروح معايا
نظر له بخبث اه ي نمس اتهد شويه مش كفاية اللى انت لسه عامله من شويه فى المكتب ي قاااااادر
حور بنرفزهانتوا بتقولوا اى انتوا الاتنين
اللواء بتهربانا ماشى كان الله في عونك
خرج اللواء وقفل آدم الباب وراءه
توترت حور من آدم فهو اغلق الباب وينظر لها نظرات غير مريحه
لملمت حور اشيائها وهى متوتره وكان آدم يقف ويربع يده تحت صدره استغربت من هدؤه
ذهبت الى الباب وحاولت ان تفتحه ولكن لم يفتح
حور پشراسهانت ياااض بقولك اى متعملهمش عليا دا انا اعمل منك فراخ بنيه
آدم ببرود خلصتى
ثم وقف واقترب منهااا ممممم كنتى بتقولى اى بقااا
رجعت حور إلى الخلف آدم صدقنى هشقك
آدم بقرفاشقك !!!فى بنت رقيقه تقول اشقكك
حور انااا وابعد بقا لالعب فى وشك البخت
حور كداب يا آدم كداااب
بعد آدم عنها ثم قبلها على جبينها
يتبع .....
الفصل العاشر وقبل الاخير
من روايه احببت متشرده
كان يشدد من احتضانهااا ويدفن رأسه فى عنقها
انا هى لا تعرف ماذا تفعل هى تحبه لا بل تعشقه ؤ
من قبل حتى ان يلتقيا فهى كانت تسمع عنه كثيرا والفضول أخذها وجعلها تتصفع الاكونت الخاص بالفيس بوك والانستجرام وكل شئ يخصه ومع مرور الوقت كانت متابعته شئ اساسى فى حياتها
لا تعلم ماذا تفعل اتسامحه وتلتمس له العذر ام تعاند
نعم وجدتها فلتفعل ذالك اذا
اما بالنسبه له فهى ألقت عليه تعويذه سحر جعلته غارق فى حبهااا فحضنها بالنسبه له الحياه
فلابد أن تسامحه هو اجرم فى حقهاا ويعلم ذالك
ولكن اكيد سينال رضاهااا
ابتعد عنها ووضع جبينه على جبينها
آدم بهمسحور انا انا بحبك صدقينى
حور ببرودونا كمان بحبك وبموت فيك
انتفض آدم ونظر فى عيونها
اا بجد انتى بتحبينى
حور بنفس البرود لا بل اكترالكلام مش بفلوس قولتلك انى بحبك ونا مش طيقاك
اللى بيحبني يورينى فعل
آدم اممممم طب مش هنروح
حور بنرفزهماهو دا اللى عماله اقوله من الصبح ادينى المفتاح
آدمهتروحى معايا على الفيلا
حور جاااسر مامى بقالى شهر مش بشوفهااا ولازم اروح اطمن عليها
آدم بمرحمانتى عندك قلب اهو وبتقلقى لا وكمان بتقولى مامى
ثم اكمل ومالوا احنا نروح نشوف مامى حماتى ي جدعااان ومشوفتهاش
نظرت له بغيظانت اهبل ياض هل انت اهبل
حماتك مين اتهد كدا واعقل عشان متهورش عليك
آدم بخبث وهو يغمز لهاامتيجى اهدك انا واتهور عليكى
حور بتوتر وخجل قذر
آدم يلا نروح عند حماتى ولا اوعى تكونى اتجوزتى