زوجتي مچنونة بقلم هيام شطا
إجابته لتطمانه لاء يا حبيبى اطمن هى كانت مڼهارة من اللى حصل لها بس أنا ووفاء فضلنا معاها واخدت شور ودخلناها تنام ونامت ..وانت فين يا خديجة اوعى تكونى روحتى لاء لاء يا حبيبى اروح فين انا هنا مع وفاء وماما سعاد متقلقش أنا هنام فى اوضتك يا حبيبى .خدى بالك من نفسك يا روحى ..حاضر يا حبيبى ابقى طمنى لو حصل حاجه .انهى معها المكالمة وهو يجلس على مقعد فى حديقة المشفى بينما ريم ظلت جالسه أمام الغرفه التى ينام بها جواد غلب عليها النوم مع ساعات الصباح الأولى حين أتى ذلك الطبيب الذى يباشر حالة جواد لفت نظره تلك التى تغفو بملامح جميله هادئه وأيضا حزينة أمام غرفة المړيض تذكرها وهى تصرخ بأسمه حين جائت إلى المشفى وهى تسأله جواد أخويا جراله ايه إذن هو أخيها استفاق الطبيب من تخيلاته حين لمحها تتململ فى نومتها الغير مريحة استقام فى وقفته وهو يجلى صوته حين رآها استفاقت حضرتك نايمه كدا ليه ..سألته