كاملة بقلم لوجي أحمد
ازاي
زهره وهي تهز رقبتها ودموعها نازله مڼهاره ايوه ازي
قاسم..كده أهو وهو
يدفس حقنه في رقبتها وقعت علي السرير
وبدا
خلع التيشرت بتاعه وهي كانت وقعت على السرير بدا يقرب ليها وهو بيدقق في ملامحها جامد قوي كانه اول مره يشوفها هي الحقنه اللي اديها لها دي مخدر بس مخدر م سريع يعني بتفصلك عن الدنيا حوالي دقائق بسيطه وده فعلا اللي حصل لزهره ا فقدت الوعي في ثواني وقعت من طولها اول مااخدتها
وغطيها بالملايه وشد كرسي وقع
كل ده حصل في دقائق بسيطه جدا وفاقت زهره برده لا نفسها متغطيه بالملايه وهدومها متقطعه وشعرها متنعكش كانت هتصرخ لسه بس هو حط ايده على بقها وقال لها من غير صړيخ لو عايزه تيجي نروح للدكتور نتاكد تعالي اعتقد اني دلوقتي فعلا انتي ما بقتيش بنت زهره ياحيوان عملت فيا ايه وهي تقوم من على السرير وماسكه الملايه بايديها جامد
زهرة هنا مسكت في قاسم جامد
انا بكرهك انت حيوان حيوان قاسم وهو يحاول ينزل ايديها ويتكلم پغضب ويقول اسمعي انا ما بحبش اضرب واحده ست
لكن اعرف اخليك اتمشي تتلفت حوالي نفسك لو ما اتظبطتيش وسمعت الكلام و وخرج من الاوضه وسابها
قاسم ينظر لها پغضب وعدم اهتمام ما لكيش دعوه تدخليش بيني وبين مراتي هاجر پصدمه مراتك
قاسم..ايوه مراتي والډخله بكره
ونزل تحت قال لمامته وبابا يلا يا ماما يلا يا بابا عمي اهدى كده وخلي تفهمك كل حاجه وانا هلحق انا وماما وبابا نمشي عشان نلحق نجهز التفاصيل بكره انا اتفقت مع زهره ان الډخله بكره
قاسم ما احنا لو ما اتجوزناش برده بنفس السرعه دي يا عمي الناس هتقول علينا كثير قوي
عصام..اقول لاخوها ايه ولخطيبها
قاسم .پصدمه خطيب مين انت بتقول ايه يا عمي
عصام هي مخطوبه اساسا لشريكي في الشغل سليم الراوي
قاسم . بقول لك يا عمي انا مش هعلق على المعلومه دي زهره دلوقتي في حكم مراتي عايزني انا اتصل بسليم واقول له ان خطيبته حامل مني ما عنديش مشكله عاصم لا يا ابني مش عايز فضايح ربنا يسترها انا هحاول اتصرف منك لله يا بنتي
سهير ام قاسم.. انا عايزه اعرف اللي حصل ده ياقاسم
قاسم.. احكي لك كل حاجه يا ماما لما نوصل البيت
سهير.. تحكي لي ايه يا قاسم ايه اللي بيحصل ده مش دي البنت اللي انتي كنت رافض تتجوزها ايه اللي حصل عشان توافق كده وماسك فيها جامد جدا ثم نظره لمهيب وقالت له ما تقول حاجه لابنك عاجبك لابنك بيعمله ده
ثم نظر لابنه وقاله ليه يابني كده بتفتح ليه في القديم
قاسم..القديم مكنش اتقفل لسه علشان افتح فيه
سليم بره مصر وطيارته بعد بكره الصبح وانا فرحي بكره
لازم يجي يلاقي خطيبته بقت مراتي وكدا ابقا رديت القلم اتنين
طبعا ما حدش فاهم حاجه هفهمكم انا بقى قاسم كان خاطب بنت وكان بيحبها قوي وكانت قمر وكانت حلوه وكان محدد فرحه عليها
بس للاسف يوم الفرح اكتشف ان سليم الراوي اتجوزها وكسر قلبه وفضحه قدام الناس غواها بفلوسه وبشركاته وهو ما حبهاش ولا حاجه كل الحكايه ان هو كان عايز يعلم علي قاسم الحديدي
بسبب العداوه اللي بينهم وبعد فتره سليم الراوي طلق البنت دي والبنت دي فعلا رجعت لقاسم ثاني تطلب السماح بس اللي محدش يعرفه ان قاسم قټلها وما زال