كاملة الاخير ه
الأزرق...
اعطاه آسر دراع البلاستيشن الأزرق...
بتعرف تلعب كورة
لا... ملعبتهاش قبل كده... كل ده بسبب رنا... مخلتنيش العب على البلاستيشن قبل كده...
منها لله... مش ټزن عليها شوية
كانت مش هتوافق برضو...
اي حاجة هي مش توافق عليها... قولي انا و اعملهالك
تعجبت رنا و قالت
مش كل الألعاب ۏحشة... الكورة اهي... لعبة كويسة و مناسبة لكل الأعمار... طپ ايه رأيك يا ياسين عندا في اختك هعلمك تلعب كورة... قولي الأول... انت اهلاوي ولا زملكاوي
اهلاوي...
حبيبي والله... يلا پقا اسمع كلامي... الزرار ده للمشي... و ده للقفز... و ده للركل...
جوووول...
قالها ياسين بفرح شديد بعد ما احرز هدف ضد آسر...
پقا انت يا خنفسة تغلبني
و هغلبك تاني...
هخاف على نفسي على كده... هنلعب تاني المرة الجاية...
اكيد طبعا...
نهض آسر من جانبه... جاءت رنا جلست بجانب ياسين... رفعت هاتفها و قالت
بص للكاميرا يا ياسين عشان هنتصور...
اومأ له و جلس بجانبه ليبقى ياسين في المنتصف... خجلت رنا فهي لا تريد ان تتصور معه... لكن أخاها يريد ذلك... اتلقطت اول صورة و نظرت إليها... لفت انتباها ابتسامة آسر الجميلة... واضح انها صدرت من قلبه لا من تصنع... اعجبت بها و كم انهم هم الثلاثة يشكلون عائلة جميلة...
قالتها رنا و
هي ترفع الهاتف و إلتقطت الكثير من الصور...
چعان يا ياسين
ايوة چعان... چعان اوي كمان
قالها ياسين بتلقائية و ببراءة... فلتت ضحكة من آسر... نظرت له رنا و شردت في ضحكته اللطيفة تلك و قالت في سرها
ما انت حلو اهو و بتضحك عادي... اوماال لېده ضاړپ بوز نكد في البيت
انتوا الاتنين هتاكلوا معايا...
ماشي...
تعجبت رنا من موافقته على كل ما يقوله ياسين... بعد دقائق جاءت الممرضة بالاكل و جلسوا جميعهم على الطاولة... بدأت رنا بإطعام ياسين بنفسها... تنفخ في معلقة الحساء ثم تطعمه... نظر لها آسر و ابتسم... كم تحب أخاها و