رواية عشقي لصعيدي
عشان تسكت بس هي فضلت تتحرك لحد ما وقعت علي السرير وزياد فوقيها
برا
جبل قعد علي لارض قدام خالد الي عادل وشه النحيه التانيه في غض ب
جبل بهدوء تصدق ان انا ممكن اعمل كدا وبقا قاصد اشوه سمعت وعدوعد دي بنتي وختي قبا كل حاجه. جبل اتنهد وكمل انا بس كنت بتكلم مع امي عادي وبقولها مش فاكره حاجه غريبه حلصت لوعد زمان وكلام جاب بعضه وانا قولتها بس اقسم بالله مكان قصدي امس شرف وعد واثق ومتاكدا ان وعد لسه بنت وممكن تكون اتعورت في اي مكان تاني
جبل ميل و باس ايد خالد الي سندهة علي ركبته
بلاش زعلك انت يا خالد
خالد قام بهدوء
بكره كتابك عليها وبعده الحنه والخميس الفرح
جبل وانا موافق وامي مش هتقدر تقول نص كلمه تاني بس انت ترضا عني يا خالد
خالد اتنهد وهو حاسس بذنب كبير انه قال الكلام دا لجبل
بلاش امك يا جبل
جبل هو انتوا ليه شيفينها وحشه اوي كدا والله هي كويسه
جبل الي تؤمر بيه يا عمي
جوه
ريهام انفاسها هديتت وهي مركزه مع نظرات زياد الي بيبصله
زياد ببطي وتردد قرب منها
ريهام غمضت عنيها بضعف
زياد فضل شويه يستوعب بيعمل وانه ممكن يندم بعدين
ميل وبدل مكان وجهته شفيفها باسها في رقبتها تقريبا سبلها علامه
زياد بعد پعنف وضيق بصي لريهام الي حطت ايده علي رقبتها وهو ايده في شعره بيحاول يخفف الغض ب وطلع علي بره من غير ولا كلمه
خالد و جبل علي عتبت البيت
خالد اول ملمح ام جبل الي كانت قاعده ومستنيها علي ڼار
خالد متفرد وش ياض
جبل بفرحه انه عمه سامحه حضنه وباس كتفه
والله حقك عليا يا جبل ومش هتتكرار تاني
طبعا ام جبل شايفه بس مش سامعه الكلام وهتطق كام مره حاولت توقع بينهم بس فشلت
اطلع نام يا جبل
جبل باس ايده وطلع و خالد طلع وراه بس وقف قدام ام جبل وهمسلها
عارف ان جبل قلك بحسن نيه والكلام الي قلهولك مش صح وانا الي قلتهوا علشان يتجوزها و ورثها مش هتاخدي منه جنيه برضو وفكري تقربي منها اكديها هي ولا امها وطلع ام جبل في غل
والله لطلعه علي مراتك
فوق
اول ما الباب اتفتح تقي قامت فاطه خالد دخل علي لاوضه الخاصه بيزيد
تقي فضلت واقفه مكانها شويه
وبعدين اتنهدت ودخلت
خالد نايم علي جنبه فوق السرير بعد مغير هدومه اول ما تقي دخلت وحس بيضاعها فتح دراعته ليها وشورلها بمعني تعالي
تقي جريت عليه وهي مانعه دموعها بالعافيه
خالد خدها في حضنه وباس جبينها وو
يتبع.
البارات ال 1617
الفصل السادس عشر
راحه فين
تقي يزيد بيعيط
خالد اتنهد وسابها وتقي قامت وهي بتزيح شعرها ورا ودنه
خالد حرك ايده علي وشه بنوم استنا تقي ترجع بس طولت
خالد قام وطلع
لقيه واقفه وشايله يزيد بتتمشا بيه علشان يرجع ينام
خالد اترما علي السرير الي بره
هو كان نايم مع تقي في اوضت يزيد
تقي لسه هتنيم يزيد
خالد دخليه اوضته
تقي نيمته وغطتوا
هيصحا تاني
تقي نامت جنب يزيد وطبطبت عليه
خالد سند بقوعه علي الوساده وايده تحت راسه وقرب أيده من شعر تقي
خالد بهدوء بفكر اظبطله اوضه بعيد عن جناحنا
تقي بسرعه ليه خليه معانا هو مش بينام غير معاك
خالد سرح شويه هو اصلا مكنش هيبعد يزيد عنه يزيد دا روحه وفرح ان دا كان ردها
خالد كمل انا حاسه انه مضيقك
تقي اتنهدتما احنا اتكلمنا في الموضوع دا يا يا خالد
خالد قرب وميل باسها بهدوء ورجع نام تاني
زياد دخل البيت في الصبح بدري وباين علي وشه الارهاق قفل الباب ولسه هيبص وراه لقيها واقفه وماسكه شنطت هموم في أيده
زياد بصلها بستغراب
ريهام انا عايزه ارجع شقت بابا
زياد قعد علي الكنبه بهدوء
خلي ليلتك تعدي يا ريهام ودخلي جوه
ريهام بنفاعل كل حاجه غلط قعدتي معاك نومي جنبك ونت تعبان ولما اترميت في حضنك علشان بعيط كل مره بحاول ابرار لنفسي وقول معلش اصل كنت مڼهار عادي كان تعبان ونمت ڠصب عني بس الي حصل امبارح ملهش مبرر
زياد قام وزعق هو كمان
اعملك اي انا طلبتك مېت مره من اهلك وحضرتك كل دول ترفض مش قد المقام احنا
ريهام بعصبيه ومين قلك انا كنت برفض لما طلبتني اول مره من بابا بعده بسبوع وقبل مايرد عليك بموفقتي ماټ ونفس الكلام مع ماما
زياد قرب منها يعنى انتي مكنتيش رافضه
ريهام استوعبت الي قالته وردد بتوتر
لا
زياد قرب اكتر
طاب
ريهام بعند لا
زياد بهدوء ريهام بلاش عند جبل وعد كتب كتابهم النهارده نكتب معاهم
ريهام بس بشرط... مهنعملش فرح قبل السنه كتب كتاب بس
زياد مش هينفع دي اول حاجه هعملها بعد كتب الكتاب علشان كلام الناس