قصة الرسول صلى الله عليه وسلم
الله في الصلاة
بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة وظل يرددها
ثم قال أيها الناس اتقوا الله في النساء اتقوا الله في النساء اوصيكم بالنساء خيرا
ثم قال أيها الناس إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله فاختار ما عند الله
فلم يفهم أحد قصده من هذه الجملة وكان يقصد نفسه
بينما سيدنا أبوبكر هو الوحيد الذي فهم هذه الجملة فاڼفجر بالبكاء وعلا نحيبه ووقف وقاطع النبي..!!!
وظل يرددها فنظر الناس إلى أبو بكر.!! كيف يقاطع النبي فأخذ النبي يدافع عن أبو بكر..!!
قائلا أيها الناس دعوا أبوبكر فما منكم من أحد كان له عندنا من فضل إلا كافأناه به إلا أبوبكر !!! لم أستطع مكافأته فتركت مكافأته إلى الله عز وجل كل الأبواب إلى المسجد تسد إلا باب أبوبكر لا يسد أبدا
فقال أواكم الله حفظكم الله نصركم الله ثبتكم الله أيدكم الله
وكانت آخر كلمة قالها كلمة موجهة إلى الأمة من على منبره قبل نزوله
قال أيها الناس أقرأوا مني السلام كل من تبعني من أمتي إلى يوم القيامة
وحمل مرة أخرى إلى بيته
ففهمت السيدة عائشة من نظرة النبي فأخذت السواك من عبد الرحمن ووضعته في فم النبي فلم يستطع أن يستاك به فأخذته من النبي وجعلت تلينه بفمها وردته للنبي مرة أخرى حتى يكون طريا عليه
فقالت كان آخر شيء دخل جوف النبي هو ريقي فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي وريق النبي قبل أن ېموت.!!!
فقال النبي أدنو مني يا فاطمة
فحدثها النبي في أذنها فبكت أكثر !! .
فلما بكت قال لها النبي أدنو مني يا فاطمة
فحدثها مرة أخر في اذنها فضحكت .....
بعد ۏفاته سئلت ماذا قال لك النبي
فقالت قال لي في المرة الأولى يا فاطمة إني مېت الليلة فبكيت
تقول السيدة عائشة ثم قال النبي أخرجوا من عندي في البيت وقال ادنو مني يا عائشة
فنام النبي على صدر زوجته ويرفع يده للسماء
ويقول بل الرفيق الأعلى بل الرفيق الأعلى
تقول السيدة عائشه فعرفت أنه يخير..!!
ودخل سيدنا جبريل على النبي
وقال يارسول الله ملك المۏت بالباب يستأذن أن يدخل عليك وما استأذن علي أحد من قبلك..!!!!
فقال النبي ائذن له يا جبريل
فدخل ملك المۏت