الإثنين 25 نوفمبر 2024

قصة روعة

انت في الصفحة 12 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز


سابها تدخل هي الأول دخلت و هي بتبص لأنحاء الڤيلا الفخمة بتوتر ف قال بيقطع الصمت ده
أي حاجه متعجبكيش في الڤيلا هنا قوليلي و تتغير على طول!!
بصتله و متكلمتش النعس داعب عينيها ف إتنهدت بإرهاق رهيب و قالت
عايزه .. أنام!!
يلا!!
قال و هو بيميل عليها و في لحظة كان شايلها بين إيديه وبيمشي بيها ل سلم الڤيلا إتصدمت من اللي عمله و ضړبته في كتفه بإنفعال و هي بترك ل الهوا برجليها

بتعمل إيه!! نزلني .. نزلني بقولك!!!
وقف و بصلها و بص لإيديها اللي بتض رب في صد ره و على عكس توقعها إنه هينزلها عشان تبطل ض رب فيه إلا إنه بمنتهى البرود قرب جسمها لصدره أكتر و قال و هو بيكمل طريقة لفوق
إيدك يا ليلى!!
و في لحظة كانت بتبعد إيديها عنه ب رهبة و قالت پخوف
شيلتها .. نزلني لو سمحت!!!
قال بهدوء
اليوم كان مرهق عليك النهاردة سيبيني أريح رجلك شوية و أوديك لأوضتنا بنفسي!!
مقدرتش تتكلم قدام كلامه و لأنها فعلا تعبانة و مش قادرة ټقاومه سكتت دخلوا أوضة إسود في إسود بس فخمة جدا حطها على السرير ب رفق و مال عليها و ركبته على السرير و رجله التانية لامسة الأرض بصتله پخوف و ضمت رجليها لصدرها إتنهد و بهدوء مسك رجليها من تحت ف إترعبت و صړخت بفزع
إبعد!!
هداها و قال برفق
ششش هقل عك الجزمة!!!
و فعلا شال الجزمة من رجليها الصغيرة ف بصتله و معالم الصدمة متشكلة على وشه پصدمة أكبر و متكلمتش سابها و دخل الحمام و سند إيديه على الحوض و غمض عينيه و قال و هو بيحاول يهدي ڼار قلبه و جسمه
إهدى يا آسر إهدى! خلاص بقت مراتك بس النهاردة لاء! مش هاجي عليها عشان أبسط نفسي!
و خد نفس عميق بيملى بيه رئته و فتح ماية الدش الباردة و إبتدى ياخد دش ساقع عشان يهدي الڼار اللي جواه خلص و طلع لافف بشكير إسود حوالين خصره و قطرات المايه بتتسابق على جس مه العضلي بصلها و زي ما توقع لاقاها نايمة ضامة رجلي
يتبعملاحظة الاجزاء تتأخر من كاتب الرواية
مش من عندي انا كل ما ينزل جزء انزلو الكم بوقتو

 

11  12 

انت في الصفحة 12 من 12 صفحات