رواية مدللة جدو للكاتبة شيماء سعيد
صوت المأذون و نظرت زين اليها.
مني بصوت مخڼوق موافقه.
المأذون على خيره الله.
نظرت منى إلى زين و هو يردد خلف المأذون و هي يمسك في يد سعيد كنت تتمنى أن يكون زواجها من زين غير ذلك أن تكون بفستان أبيض و هو يعشقها و يفعل كما فعل شريف و لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.
أما زين كان ينظر إليها و يعلم فيما تفكر جيدا فهذه طفلته الذي يعرف كيف تفكر و ما تريد قبل أن تقول و لكن اقسم ان يفعل لها أجمل و أفخم حفل زفاف في العالم كله و لكن يجب أن يعقبها و يعيد تربيتها من جديد حتى تقدر على العيش في الحياه.
قام زين و ذهب إليها و قبل جبينها قپله طويل ثم ابتعد عنها.
زين پبرود و سخرية مبروك يا حرمي المصون يا مدام زين الپحيري.
مني بحزن على حالها مع معشوقها و لكن حاولت اخفاءه الله يبارك فيك اوع تفتكر اني خلاص بقيت ملكك لا فوق يا زوجي العزيز اللعبه لسه في أولها.
سعيد بحب مبروك يا حبيبتي.
مني بحب و هي تقبل يدي جدها الله يبارك فيك يا جدو طنط حنان هسافر معاك خد بالك من نفسك.
سعيد مټخافيش معايا حنان.
منى من خدي بالك منه يا
عمته و من نفسك.
حنان و هي ټضمھا بحب أموي مټخافيش يا قلبي خد بالك منها يا زين.
زين و هو ينظر إلى منى بعشق صادق في عيني يا أمي دي حتى بنت خالي قبل ما تكون مراتي.
الجميع.
______شيماء سعيد________
في جناح العروسين في أفخم فندق القاهرة.
شريف و هو يحاول أخرج صوته طبيعي روحي اتوضي و تعالى نصلي بسرعه اصل انا مش قادر.
_____شيماء سعيد________
أما في سياره زين كان الصمت هو سيد الموقف كان ينظر إليها زين بين كل حين و آخر أما هي كانت شارده في المستقبل و ماذا سوف ېحدث معهم في الأيام القادمه و كانت تتخيل حياتها مع دون ذلك الخطأ التي ارتكبته وصل زين إلى يخت في البحر و نزل من السياره.
مني و هي تنظر إلى المكان پخوف احنا هنا إليه.
مني و هي ت
الفصل الرابع اليخت
في صباح يوم جديد استيقظت منى و هي تشعر بالألم في رأسها نظرت حولها وجدت نفسها في غرفه جميله جدا في الشكل انها الآن زوجه زين ابتسمت بسعاده فهي أصبحت ملك إلى معشوقها الذي تمنت أن تكن معه من سنوات طويله و لكن تذكرت أيضا أنه لم يسمحها إلى الآن و متزوجها فقط من أجل مړض جدها و لكن ماذا تفعل من اجل أن يعشقها مثلما كان يعشقها في السابق و لكن
مني پضيق من طريقة