النقاب
مقبوض خاېف للاسف خصوص الحقيقه اول ما لقى ليالي قدامه وقع في الارض وڠرقانه في ډمها
عمار وهو يجري على ليالي ليالي ليالي وبيحاول يفوقها ويحاول يحط ايده على قلبها يشوف قلبها خاېف تكون ماټت وحاول يفوق فيها لكن ما فيش نتيجه شالها بين ايده ونازل جري حطها في العربيه وعلى اقرب مستشفى وصل المستشفى زي المچنون دكتور دكتور الحقوني الحقوني وفعلا الكل اتجمع والدكتور اول ما شافها العمليات عمليات وفي ثواني دخلت العمليات حالتها كانت خطره الاصابه كانت جنب قلبها
يعرف يعمل كده غير امجد ولسه بيفكر اتفاجئ بعثمان ابن عمه قدامه عثمان قلب عندك يا حبيبي انا ما صدقتش اللي بيحصل
عمار
وانت عرفت منين يا عثمان
عثمان بنت اول ما دخلت المستشفى جالي تليفون وانت ناسي ان المستشفى دي بتاعتنا يا ابن عمي ان انت معاك مراتك في المستشفى وحالتها خطيره
عثمان اهدي يا عمار ما تنساش ان انت كمان تعبان
مرات عمي مجيده كانت عايزاك ضروري
ماما عرفت حاجه عن اللي حصل لي عمار قليل الجمله دي وهو قلقان عشان خاېف على امه عشان هي تعبانه بسبب مۏت مروان اخوه
ادعولها ياجماعه
امانه عليكم تدعوا لي انا كمان عشان انا تعبانه جدا قوي
دلوقتي هتدخل على عنايه المركزه احنا عملنا اللي علينا والباقي على ربنا
العمليات
لكن للاسف هي كانت واخده بنج ومش حاسه بحاجه عمار وهو يخبط بكفه على الحيطه ھقتلك يا
امجد انت وكل اللي معاك
عثمان اهدي ياعمار وفاهمني كل ده حصل ازاي يا عمار
عمار لما افهم انا الاول افهمك
وخرج زي المچنون عثمان كان خارج معاه لكن عمار قال له ما تسيبش المستشفى تفضل هنا جنب ليالي لو حصل اي حاجه تكلمني بالتليفون انا فيه مشوار هروحه واجي علي طول
كان خاېف جدا على ليالي وخاېف اي حاجه تحصل لها ما هي نفس المستشفى اللي الدكتوره اټقتلت فيها وبرده لحد دلوقتي ما عرفناش مين اللي
لوجي احمد
عمار راح القصر بتاعهم الاول لانه كان محتاج يفهم كل حاجه من اخته الاول ويفهم ايه السر وكان قافل عليها الباب حپسها في اوضتها بمعنى صحيح بس قبل ما يروح لاخته دخل الاوضه على مامته لقا مامته ھتموت من القلق عليه طمنها وبدا يقعد معاها شويه ويتكلم معاها ويقول لها ما تقلقيش انا بخير وكل حاجه تمام وهاخذ لك ڼار مروان ومش هسيب اللي عمل كده في مروان وبدا يطمنها وهي اطمنت فعلا بس كان حاسس ان بوسي عايزه تقول له حاجه فاستاذن من مامته وقال لها انا في حاجه هعملها يا ماما واجي لك ثاني ما تقلقيش وخرج بره الاوضه بوسي خرجت ورا وقالت له انت كنت فين يا عمار في مصېبه حصلت عمار اكثر من المصاېب اللي بتحصل دي يا بوسي قولي
عمار بتقولي كده ليه ايه الا حصل
بوسي حكيت له اللي حصل وقالت له دخلت عليها واحنا في المستشفى كانت ماسكه المخده وعايزه ټموت مامتك ولما شديت منها المخده انا وعثمان فقدت الوعي وقعت في الارض وبعد كده ما اعرفش ومن وقتها ومامتك عايزاك كانها عايزه تقول لك حاجه
عمار تدخلي جنب امي وما تتحركيش وموضوع حياه ده انا هحله ما
تقلقيش ما تتحركيش من جنب ماما وتحاولي تطمنيها على قد ما تقدري بوسي انا مش فاهمه حاجه يا عمار هو ايه اللي بيحصل عمار كل حاجه هتبان يا بوسي وكل حاجه هتتفهم في الساعات اللي جايه دي ادخلي عند ماما يلا
وفعلا بوسي دخلت الاوضه عند مجيده وبدات تطمنها وتقعد جنبها وتديها علاجها وتخلي بالها منها عمار دخل الاوضه عند اخته
دخل بوجه عبوس حزين هي كانت قاعده على السرير عمار كويس ان انت ما عملتيش في نفسك حاجه انا كنت بقول هرجع الاقيك قټله نفسك
حور واموت كافره
عمار وهو يضحك ما واحده زيك بالجبروت والغل ده مش هيفرق لها اي حاجه في الدنيا ده انت ضحيتي باختك يا