غرام النمر الفصول 17 و18
جدا .
عبدالله كمل انا مش باخد رايك كدا كدا يونس هيعمل كل الاجراءات بس انا بعرفك .....عشان تبقى فاهم كويس ان ديلان هتكون مش شغاله عندك ....عشان لو سمعت انك بتهنها تانى صدقنى هندمك عمرك كله انا هعديها المره دى ....بس مش هسكت المره الجايه سامع !!!
الياس تمام ياعمو ونظر لى ديلان مبروك يا بشمهندسه ديلان....وهنتظرك بكره عشان نبدأ مع بعض فى تخطيط المشروع ....وبعد اذنكم
الياس شكرا يا طنط
ورد بمكر وقالت لديلان قومى يا دودو وصلى البشمهندس لحد الباب .
قامت ديلان ولسه هتخرج مع الياس قال عبدالله
اقعدى يا ديلان انا هوصله ....
وخرج مع الياس ليوصلوا للخارج ....
اما ديلان دخلت غرفتها كانت مبسوطه اوى ان الياس جاء لها مبسوطه انى مقدرش يزعلها وانه همه زعلها
ديلان بسرحان معقول يكون بيحبنى وهو غار عليا لما سمع رائف ابتسمت وقالت انا فرحانه اوى اول مره احس بالاحساس ده معقول اكون بحبه ... وقامت وقفت
وكملت طب انا اتأكد ازاى انه بيحبنى اوف بقى ....
وافتكرت كل لحظه صارت معهم من اول مقابله لهم لما كانت رايحه تعمل انترفيو وسرحانه وكانت مبسوطه
احم نرجع نكمل بقى
اما عند فيلا تجار المخډرات والاسلحه
كانت غرام واقفه مصدومه لا تصدق الذى بيحدث حولها وصوت الړصاص يأتى من كل اتجاه وضعت يدها علي اذنها پخوف وبدأت تصرخ بفزع ....
هي واقفت مثل الصنم مش عارفه هو بيشاور له على ايه
فجاءه جاسر وصل لها وصوب سلاحھ باحتراف على احد افراد العصاپات وانطلقت ړصاصه عليه وغطى بجسمه بكامل على غرام بحماية لها ووقعوا علة الارض كان هي تحت وهو فوقها ......الړصاصه التى كانت هتنطلق على أحدهما انطلقت بجانبهم ......وغرام صوتت ومسكت فى قميص جاسر بقوه وخوف واحتمت فيه ....
غرام هزت برأسها بأنها كويسه اعصابها سابت مش قادره خلاص.....
جاسر قام من عليها ومد يده لها لتقوم والفعل غرام مسكت بيده شدها بقوه فارتمت فى ه و تنظر له وهو كان مصوب سلاحھ وبيحاول يطلق الڼار وبينظر لها كان فى شعور غريب حسينه .....ومره واحده جاسر مسك ذراع غرام ووقفها وراه ظهره وبدأ يطلق الڼار ويحميها ويرجع لورا عاوز يخرج للخارج ....
اما عند نديم كان بيطلق الڼار هو الاخر وكان بيدور على سيلا هيتجنن ويطمن عليها .....بس فجاءه لمحها كانت داخل الفيلا وخلف مقعد ضامه رجلها امام صدرها وكانت خائفه جدا
سيلا الله يخربيتك يا غرام الكلب ھنموت بسببك ....ااااه يا صغيره على المۏت ....يااااختااااى هتموتى يا سيلا وانتى لسه عز شبابك ....طب روح هسيبها لمين دى ملهاش غيري .....
وجاء صوت من خلفها ويقول مټخافيش ساعتها هقولها انك بتحبيها اوى ....
سيلا نظرت لصوت الذى كان جاى من خلفها اتفجأت ان نديم قامت بسرعه واترمت فى ح ومسكت في قميصه پخوف وقالت ايدك خرجنى من هنا ....انا خاېفه اوى ...اختى ملهاش حد غيرى ....
نديم اټصدم من فعلتها وانها فى ه نظر لها لاول مره تكون سيلا قريبه منه هكذا كان بينظر لها بهيام ونظر لها بلمعه فى عينه وقلبه بيدق جامد .....فجاءه قطع اللحظه دى اطلاق ڼار شدها ونزلو واستخبوا لخلف المقعد وبدأ يصوب سلاحھ ويطلق ڼار وكانت سيلا ماسكه فيه من ورا وخاېفه كانت بتحتمى فيه هيا لاول مره تحس بالامان مع حد بعد والدها .....
سيلا پخوف هو احنا مش هنخرج ھنموت .....اااااه مكنش يومك يا سيلا عاااااا
نديم وضع يده على اذنه انزعج من صوتها كانت صوتت
نديم الله يخربيتك يا شيخه اطرشت بسببك بقى خلينى اتنيل اعرف هنخرج ازاى ....
سيلا وهى بتضربه على ظهره وقالت اتصرف خرجنى من هنا ....انا خاېفه .
نديم افتكر سماعه البلوتوث التى كانت بأذنه وقال جاسر انت