خادمتي ولكن الاجزاء من 5 الي 10
... ولسا بتقوم ... ابوها قال لها لو خرجتى وراها مش ها ترجعى هنا تانى ......
مروان ركب العربيه وركب روان وقفل الباب وطلع بسرعه قبل ما حد ياخد باله ......
روان بصړيخ انت عملت ايه .... انا مااستهلش منك كدا ....
مروان بصوته كله ما أسمعش صوتك ... فاهمه ....
روان سكتت ودموعها مش عايزا تقف ..... وباصه من الشباك والعربيه ماشيه بتحط ايديها على الباب تفتحه ... مروان مسكها ... وشدها عليه ....
روان انا بكرهك .... كنت فاكراك احسن من كدا ..... طلعت ساڤل .... وماعندكش ضمير ....
مروان قسما بالله لو قليتى ادبك تااانى ها اعمل اكتر من الا عملته فيكى بكتيررر ارحمى نفسك منى ...
وبعد فتره وصل عند البيت ..... ونزل روان قدام العماره .... ومسكها من شعرها ... وطلع بيها على فوق ... تحت توسلها له انه يسبها ... او يرحمها ...... فتح الباب ودخل ....
مروان ارجع انت وهوووو اوعو حد فيكو يقرب منها فاهمين ..... وشدها على الاوضه بتاعته وهى بتصرخ .... ومازن داخل وراه .... مروان زقها وقعها جامد .... وهى بتصرخ وتتوجع ...
مازن قرب منها وهى استخبت
روان الحقنى يا مازن .... ابعده عنى .... عشان خاطرى ...انا معملتش فيكو حاجه وحشه ... انا قمر الا كانت بتهتم بيكم وبتحبكم .....
شريف بيحاول يسيطر على مروان مش قادر عليه ابداااا ....
مروان شد مازن جامد وقومه وخرجهم برا .... وقفل الباب ....
مازن افتح يا مروان ... ايه الا جرالك عمرك ما كنت كدا
شريف طيب نتكلم براحه .... بلاش تهور يا مروان ....
مروان انتو ما بقتوش تسمعو الكلام ليه .... لو ما بطلتوش . . ها أطلعها چثه من الاوضه ..... اهدو انتو وانا مش ها اعمل لها حاجه ... وبيبص لها ... والا ايه يا مراتى .... والا اقول ... قمر..... لالا ... قمرين .... لا بردو ... روان .... الست روان .....
مروان بيبص لها .... عايزك .... ينفع
روان انت ليه عايزنى أكرهك ..... الا انا عملته ... ما يخصكش فى حاجه .... اكون انا مين او بعمل ايه ... دا ما يخصكش ....
مروان بيقرب منها جااامد يخصنى .... عشان انتى فى بيتى .... وعشان شايفه حياتى كلها .... كتاب مفتوح قدامك ... مش اى حد يحلم ... يقرب ااو يشوفه ..... انا مش مغفل .... ولا واحده زيك تخلينى مغفل ......
مروان انتى لوحدك المسؤوله عن دا كله .... انتى الا غلطتى ... ونزلتى من وضعك .... كان ممكن تبقى فى مكانه احسن وافضل .... بس انتى بكل الذكاء الا انتى فيه ... أستغبيتى ... قوووى
روان طيب سبنى أمشى ...ارجوك ... انا أسفه ... مش ها تشوف وشى تانى .
روان بعدت عنه ... مش ها تقدر تكسرنى او تذلنى .... فاهم . وها أمشى ... بارادتك ها أمشى ... ڠصب عنك ها أمشى ... وها ارفع عليك قضيه ... ها اتهمك بالتزوير
مروان ضحك بصوته كله ها نشوف ... وفتح الباب وخرج وقفل عليها ....
واحد من رجاله رضا البنهاوى .... واقف مراقب الوضع كله واول ما شاف مروان ماسك روان من شعرها .... اتصل على رضا بلغه ... انه جاب البنت .... ومطلعها عنده پعنف .....
رضا ذكريا .... عملتو ايه خلصتو على الواد رأفت .... انا كنت ناويها من بدرى ....
ذكريا خلصنا يا رضا بيه ..... وشوفناااه بعنينا وهو بيودع ...
رضا دى أخرة الا يقف قدامى ..... ولسا دورك يا ابن السمرى .... ماتعرفش ها يعمل ايه فى البت الا معاااه ....
ذكريا كل الا عارفينه انه جايبها ببجامة بيتهم ... وشكله كدا ناوى يعمل فيها حاجه ... عشان كان ماسكها من شعرها وبيطلعها ڠصب عنها ..... ... البت دى ملهاش ذنب يا رضا بيه فى الا بيحصل ... واغلب من الغلب ... هاتسيبه ياخدها بذنبنا احنا
رضا بيبصله بقى قلبك روهيف قوووى .... دا انا كنت ناوى أقتلها هى ورأفت مع بعض .... وابن السمرى يشيل الليله كلها ..... نصيبها كدا بقى
ذكرياااا يعنى كدا كدا