قصة جديدة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ممكن يكونوا نزلوا عرض عادي صح أو ممكن دول مثلا عيل بس أربع أرجل وهو فكر إني حامل في تلاتة جوزها واقف من تفكيرها وقالت بعياط أنت مش مصدقني ليه والله أنا مخونتكش هو بضحك أنتي هبلة ولا طب ما أنا مصدقك وعارف إنك مش خونتيني وخدها وقعدها وقال دول عيالنا يا حبيبتي هى بغباء عيالنا ازاي أنا متجوزة واحد بس مش تلاتة هو بنرفزة بت أنتي غبية ليه بقولك عيالنا عادي ربنا مقدر لينا كده هى يعني التلاتة عيالنا أنا وأنت صح هو ايوا يا حبيبتي ارتاحي بقا عشان أنتي تعبانة هى مش عارفة ليه أنا مش مرتاحالك حاسة إنك بتسايسني عشان أنام صح قول الحقيقة هو من تفكيرها اها يا قلبي يعني طفلة وهتخلف أطفال مش عارف هتربيهم إزاي وتواعيهم ازاي وهى أصلا عايزة اللي يواعيها هى ها أنت صح يبقى تربينا احنا الكل بس مش ارجوك هو دا أنا اللي ھموت من أفكارك ومن هرموناتك اللي اشتغلت دي نامي يا حبيبتي نامي هى ماشي وغمضت عينها ولكن بعد خمس دقائق فتحتهم تاني وبصت في وشه وقالت مش ھټموټني
صح هو بخضة فتح عيونه وقال دا أنا اللي متت خلاص وغمض عينه هىدا بجد ولا إيه
هى دا بجد ولا إيه وبتبص عليه طب هعمل إيه في التلات عيال اللي في بطني دول أنا عندي فكرة أنا هاخد واحد واوزع التانين عالجيران ونعتبرها صدقة جوزها بص ليها وقال أنتي هبلة ولا هبلة هى بخضة أنت لسه عايش إزاي ولا دي روحك بس مفيش خيار تالت عشان أختار بتعمق جوزها في بتنجان الظاهر إنك هى لأ أنا مش مچنونة أنا هختار هبلة رقم اتنين تحسها شيك كده جوزها .حط ايده على رأسه هترفعيلي
الضغط وتموتيني يابت أنتي دماغك دي فين هى دماغي هنا في راسي اكيد يعني مش هسيبه في الأوضة التانية جوزها