رواية لية غيرت حياتي
مريم
مريم نعم يا أدم
أدم بتوتر كنت عايزه أقولك حاجه كده
مريم باستغراب حاجة ايه قول يا أدم ايه ال حصل
أدم بتردد مريم أنا ب
قاطعهم صوت جرس الباب أدم قام يفتح وأول مافتح اتفاجأ بداليا ال كانت بشده واترمت فى
مريم پصدمه داليا !!!!!
الفصل الثالث
البارت الأخير
أدم بتردد مريم أنا ب
قاطعهم صوت جرس الباب أدم قام يفتح وأول مافتح اتفاجأ بداليا ال كانت بټعيط بشده واترمت فى
داليا بدموع أدم سامحنى يا أدم
أدم زقها بعيد عنه وقال أنتي أزاى تعملى كده انتى مجنونه
داليا بدموع يا أدم والله انا ندمت على ال عملته عشان خاطرى سامحنى ورجعنى ليك تانى
مريم كانت واقفه قلبها ۏجعها وقلقانه وخاېفه من ردت فعل أدم خاېفه يرجع قلبه يحن ليها تانى
أدم ببرود خلصتى
أدم راح عند مريم وقال دلوقتي إنتى لما مشيتي محطتيش فى دماغك انا ولا أهلك محطتيش فى بالك سمعتهم وكلام الناس بس ال أنقذت كل ده هى مريم جوزوها عشان أختها ضحت عشانك بخطيبها وحياتها وانتى جايه بكل سذاجه وتقولى سامحنى انتى عارفه انا مبقتش طايق ابص فى وشك حتى اطلعى بررره
داليا بغل بقا كده ماشي ماصدقتى أن أنا أمشي عشان تاخدى الليله كلها لنفسك صح بس أنا مش هسيبك تتهنى يامريم ماشى. أنا مش هخسر كل حاجه لوحدى
سابتهم وخرجت ومريم قعدت على الكرسى ودموعها نزلت بشده
مريم بدموع كده خسړت أختى
أدم هي ال اختارت
مريم بحزن الله يسامحها ويهديها صحيح كنت هتقول ايه قبل ماهى تيجى
أدم ببرود معلش يامريم احنا مش هينفع نكمل مع بعض
مريم پصدمه بس حاولت تداريها قالت بحزن محپوس اها مانا كنت متأكده أن هيجي اليوم ده لأن ده اتفاقنا من الأول وشكرا على احترامك ليا طول الفتره ال فاتت انا هقوم أخد هدومى واروح عند أهلى وورقتى توصلى عن أذنك
دخلت الأوضه