رواية كاملة للكاتبة فاطمة إبراهيم كاملة
تبع المياه الإقليمية لسه مطلعتوش برا حدود البلد ليه متبلغوش عنهم وياخدوا جزائهم بالعدل!
ما أنا لسه مكملتلكش النوع التاني بقي من الاغراب هما رجالة الحكومة لو طلع ع الجزيرة ظباط ولا حاولوا يحاصروا الجزيرة فدي أوعر وأوعر لأن ع الأقل العصاپات والقراصنة بيرحولهم چثث أهلهم يدفنوها وياخدوا عزاهم أنما رجال الحكومة بيتقطعوا ويترموا طعم للسمك
سؤالك ده هتعرف أجابته لو فكرت ولقيت جواب ع سؤالين كيف عايشين ع الجزيرة دي وليه ولو وصلت للإجابة هتعرف هو بيعمل أكده ليه
تاني يوم بالليل في مكان ما بالقاهرة
سمير ورجالته واقفين باصين في الأرض
أنت بتقوول أيييه ي زفت راجعلي بإيد ورا وأيد قدام !!
قام عز وبأقوي ما عنده قبض إيده بالخاتم الكبير إلا في صباعه وضړب سمير بالبوكس في وشه وقعه في الأرض بتعب فضل يكح ډم من بؤقه
عز پجنون أنا مشغل معايااا شويه عيااال فرصة زي دي جتلنا ع طبق من دهب مش هتتكرر تاني وبغبائكم ضيعتوها ي أغبيييياااااه
قبض ع إيده بقوة وهو شارد كان نفسي أشوفلهم فديو وهما زي الكلاا ب مستنيين رصاصة الرحمة بأمري و أشفي غليلي منهم وهما پيتعذبوا ألف مرة قبل ما يمو توا بس بسبب غبا ئكم دااا ولحمكم الطري قدروا عيلين ميسووش يضيعوا تعب التخطيط دا كله
مسك مسدسه وبغيظ لما نسمع خبر أنت الاول ي حيو ان
في ثواني كان ضاړبه تلات رصاصات في قلبه فوقع سمير وما ت في الحال
أتفو وو ي شويه كسر رجاله أنا بإشاره مني وبأوس خ رصاص أعمل فيكم زي ما عملت فيه بس لأنه هو إلا كان القائد بتاعكم فهكتفي بمۏته هو وبس أمشوا من وشي دلوقتي غوووروا
هدي أعصابك ي باشا كل ب وراح
أنا دمي مش هيبرد غير لما يرجعوا وأنا إلا اقتلهم بنفسي ي حسام
بحدة والبت إلا كانت معانا ي باشا
جز ع سنانه بغيظ الۏسخة بنت ال دي كنت عارف من البداية أن مصيرها هتستسلم للشملول من أول يوم جبناها هنا وانا عارف أنها بتحبه ووافقت بس علشان نساعدها تتجوزه وبعدها تبيعنا ليه هو وإلا معاه علشان كدا قولتلك خلي أي واحد من رجالتك يغتصبها يوم ما شربوا العصير هي وكريم إلا فيه المنوم علشان يصحي يلاقها نايمة جمبو وتقنعه أنها حامل بعدين وتمشي الخطة زي ما رسمناها هه بس العبيطة متعرفش هي وقعت مع مين هي فاكرة أن المنوم كان في عصيره هو بس متعرفش أنها هي كمان غابت عن الوعي يوم كامل وبعد ما فاقت كنا ظبطنا كل حاجة و أقنعناها أننا رشينا عليها شويه بنج بس علشان لما تفوق تكون جمبه ميبنش أنها بتمثل ومن سذاجتها صدقت
بإبتسامة عريضة علشان كدا ي حسام كنت منبه ع الكلب سمير يأكد عليها أن الزف ت سام ميقربلهاش لحد ما ناخد كل إلا أحنا عاوزينه وبكدا نضمن أنها تفضل معانا وتحت طوعنا أنما لو فكرت تقل بعقلها فهتكون هي ضيعت نفسها بإيديها وواحد زي سام دا بألا جمعناه عنه وحكاية أمه أنا متأكد أنه بمثابة ما يكتشف أنها مش بنت وكمان يسمع صوت الريكورد الجامد إلا سجلناه للحلوة وهي بتقنع كريم وبتعيط وتقوله أنها حامل منه وصورتين حلوين وهما واقفين مع بعض فهو مش هيتردد ثانية واحدة أنه يق تلها أنا واثق من دا علشان كدا لازم يبقوا تحت