السبت 19 أكتوبر 2024

اليتيمة الجزء الاخير

انت في الصفحة 4 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز


امور عديدة في حياتها
اولها مصروفها التي كانت تنظر بلهفة لمافي يد صديقاتها واختها من زوجة ابيها كانت تاكل ما يقومون بايقاعة عالارض كان بطنها يصدر اصواتا من شدة الجوع فمن يكون ام لها كانت تقوم باكل الخبز اليابس المرمي بجانب الحيطان
ثم بعد ذلك تم حرمها من وجبات الطعام ثم من الخروج كانوا يخرجون جميعا ويتركون مسك في البيت بين اربعة من الحيطان حتى المطبخ يقومون باغلاقة حتى لاتاكل
كانت تستغل تلك الفرصة ازهار وتاتي لزيارة مسك واحضار بعض الاطعمة لها التي كانت تاكلهم بلهفة كانها لم تتدوق طعام قط اصبح عمر مسك خمسة عشر سنة وفي يوم ميلادها ټوفيت اعز واغلى ماتملك مسك خالتها وامها ازهار سندها ومن كان قادر عن ازاحة هموم الدنيا عن ابنة اختها

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رحلت من كانت بمقام امها رحلت من كانت تعرض نفسها للخطړ من اجل ابنة اختها رحلت وتركت فراغ لايمكن ان يقوم بتعبئتة احد رحلت وتركتها لظلم زوجة وابنة الاب والاب الظالم التي بعد رحيل ازهار اصبحت مسك خادمة هدا البيت واصبحت لاتذهب للمدرسة ومنعوها من اكمال تعليمها
يتبع
اليتيمة_الجزء_السادس
..... كان حلم مسك ان تكبر وتصبح طبيبة تعالج المرضى وتشعر بهم وتخفف من معاناتاهم ولاسيما طبيبة اختصائصها القلب لان والدتها ټوفيت مريضة في هذا المړض
جلست مسك تبكي وترى أحلامها تتدمر أمامها فهي فقدت أفضل واسمى حلم لها وهو دراسة الطب ومعالجة المرضى مثل امها اصبحت فقط كل وظيفتها كالخادمة تكنس وتجلي وتمسح وتطبخ وكالخادمة ايضا تاخد فقط صحن من الطعام
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حياتها كئيبة وليس لها اي روح يكفيها انها فقدت سند وظهر لها يكفيها فقدان خالتها فازهار كانت تحبها كالام تماما تعرض حياتها للخطړ لحسن التطواني لاجلها ازهار كفلتها ولم تتركها قط رغم كل المحاولات لمنعها من رؤية مسك 
جلست مسك تبكي وحيدة في غرفتها وهي تتامل السماء بعد ان اغلقت زوجة ابيها عليها الباب باحكام وخرجت هي وابنتها وزوجها للتنزة واما المسكينة مسك جلست في غرفتها متأملة السماء من شباك الغرفة وهي تتحاكى مع نفسها وتقول
هل ياترى سوف أعيش يوما
 

انت في الصفحة 4 من 7 صفحات