ملاك الملجأ
الفتيات وجعلهم يسكنون ف المنزل القديم الخاص بها لحين التعرف على طفلتها المفقوده هدى علمت بما حدث فجاءت لوالدتها ودخلت عليها پغضب رآتها تجلس بين الفتيات فقالت ماما ممكن افهم اي ال انتي بتعمليه داه والدتهت بفرح اختك طلعت عايشه ياهدى لارا عايشه هدى ياماما مش قولنا بطلي تخاريف بقى سميره مبخرفش يابنتي أنا متأكده ان اختك عايشه هي وسط البنات دي بس مش قادره اتعرف عليها هدى بعصبيه بقولك اي البنات دي تمشي من هنا فورا ولو مبطلتيش تخاريف انا هضتر ابلغ المصحه وتقضي باقي عمرك هناك فاهمه ولا لا تفاجأت والدة هدى بردة فعل بنتها وشعرت بالحرج وسط الفتيات فقامت پصدمه وهي تقول انتي اي ال غيرك كدا ياهدي معقوله مش عايزه اختك ترجعلنا هدى اختي ماټت والموضوع انتهى وانا مش هسمحلك تجيبي بنت من الشارع تشاركني حياتي ثم تركتها ومضت پغضب والدتها شعرت بالأحراج والتوتر قالت بإرتباك للفتيات هدى قلبها طيب بس هي الصدمه مأثره عليها شويه المهم دلوقتي مين فيكوا عندها 21 سنه ناريمان كانت تشاهد الحديث
اسيبه ياكل لوحده سيف وهو ينظر للفتاه ايوا انا واحد تعبان هاكل لوحدي ازاي ملاك نظرت لهم الأثنين قائله بقى كدا طيب انا طالعه بره سيف بضحك اشار بيده مع السلامه ملاك خرجت بذمجره كانت الشمس قد غربت وجن الظلام والد الفتاه الذي انقذهم كان يجلس حول الڼار التي
الرجل اطمني اول لما
الشاب ال معاكي يخف هنجيب عربيه تروحكوا ملاك بحزن حتى لو روحت مش عارفه هروح فين ولا اروح لمين انا