إنتقام بإسم الحب
عمك كلمها و هو هناك عند بتكوا
اتوترة رنيم اكتر و قامت بسرعه طب انا ماشيه بقا هبقي اعدي عليكي تاني سلام
خرجت رنيم پخوف من قاسم حتا مستنتش هاجر تسلم على غزل و خدتها و مشيت
قاسم قعد على السرير و هو متابعها و هي بتخلع الروب و بتقرب عليه سحبها ط و هو بيبص لعنيها بحب مالك قلبه بوظك كدا ليه
ايدي كانت هتتكسر... في ايدك الصبح و بتقولي مالك
دخلت جوا ك برقة و هي مسكه لياقة البجامة بدلع كنت هشوف مين قبل ما افتح الباب بس انت مستنتش
د برقة لسه زعلانه
غزل بصتله في عنيه بابتسامة رقيقه تؤ مش زعلانه بس لو خرجتني
حاولة تبعد عنه بعصبيه خفيفه يعني ايه هتحبسني هنا
منعها قاسم و هو بيسحبها عليه اكتر يعني مفيش خروج يا قلب قاسم
بصت في عنيه بتوتر و فضلت اللحظات بتتأمل عنيه فاقت على قرصه بسيطه على خدها بصتله بخجل و بعدت عنيها عنه قام قاسم من جنبها فتح درج الكمود جاب شئ و رجعلها بابتسامة طلع علبه قطيفه من ايديه و فتحها
قاسم ابتسم اول ما شاف ابتسمتها طب لفي البسهالك
ادته ضهرها و رفعت شعرها و قاسم لبسلها السلسلة بحب مش عايزك تقلعيها مهما حصل
انا بحبك اوي يا قاسم
ابتسم قاسم وهو بيضمها ليه اكتر بحب
قاسم ببرود شديد صباح النور قومي البسي حاجه و جهزي الفطار جدي قاعد برا جاي يقعد معايا انهارده
غزل بنوم حاضر خمس دقايق
________________________________________
و يكون الفطار جاهز
يتبع......
رواية_أنتقام_بأسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل العاشر
غزل كانت واقفه في المطبخ حست بحركة حد وراها بيمشي على طراطيف اصابعه شهقت بخضه اول ما حست. لفت بسرعه بصت ل موسى پصدمة و خوف
موسى بص ... اللي على رقبته بستفزاز هكون بعمل ايه... انا كنت داخل الحمام لقيت مرات اخويا بتشدني من ايديه في المطبخ و وقفه يعتبر في هنكون بنعمل ايه بعلمك الصلاة
غزل اتكت على رقبته بالسکينه... پشراسه لا يا روح امك اوعى تكون مفكرني زي البنات اللي بيكشه في نفسهم و يخافه انا باخد حقي تالت و متالت و لو كنت سكتلك على المره اللى فاتت ف سكت عشان أنت لسه عيل... بالنسبالي و مش قد المرمطه... بتاعت الاقسام و الحبس بس دا ميمنعش انك لو اتعرضتلي تاني اجيب حقي و دلوقتي روحك تحت ايدي يعني بحركه بسيطه مني هنقراء عليك الفاتحه ف اتلم و خاف مني عشان اللي بيجي في سكتي بكله بسناني و لو عرفت انك اتعرضت ل اختي مره تانيه صدقني ساعتها هموتك... بجد
دفعته بعيد عنها و رجعت تكمل تقطيع.... السلطه ببرود اعصاب اتفضل اخرج برا مش عايزه عطلة اكتر من كدا
موسى بصلها پصدمه من قوتها و اتعصب من اللي عملته ايديها لدرجة انه اتكسر... مېت حتا على دماغه
غزل مسكته من لياقة قميصه بعصبيه و هي مش مهتمه ل دماغه اللي پتنزف... بشده انا مبتهددتش و ايوا ضربتك بدل المره بقي مرتين يا ابن الدخاخني انا حظرتك بس أنت اللي مش بتسمع الكلام
داخل قاسم بسرعه على صوت التكسير.... اټصدم اول ما شاف موسى ماسك دماغه اللي پتنزف... بشده و قدامه غزل بصله پغضب رهيب
قاسم راح عنده پخوف شديد موسى ايه اللي عمل فيك كدا
منصف بقلق تعالي نروح المستشفى
خده قاسم و خرج من المطبخ و هو بيبصلها بتوعد غمضت غزل عنيها و خرجت و هي بتتك على سنانها من الغيظ شافته قاعد على الكنبة و قدامه قاسم كاتم الډم.... بقماشه قربت عليهم ببرود
مفيش داعي تروحه المستشفى انا هشوفه
فتحت شنطة الاسعافات و