وعد وجبل
خصلات شعرها وتكلم بتفكير اممم لا أنتي تعبانه ومش هينفع نسيبك لوحدك في البيت فأنا هقع معاكي وهتروح امي ومرات عمي وعمي خالد
وعد عدلة وشها لنحيه التانيه بضيق جبل فضل يلعب في شعرها وهو سرحان فشكله دلوقتي وزمان..بليل
خالد انا عايز اتكلم معاها شويه لوحدينا يا عمي سيد
خالد خالد يا ابني اتفضل البيت بيتك خالد وقف وهو بيعدل جلبيته خالد حمحم قبل ميدخل لاوضه سيد قفل عليهم الباب ومشي
خالد رفع وشه بعد وقت من السكوت عامله أي
خالد استغرب لاول بس عمل زي مطلبت مقالت وفتح السوستا وكان في فضهرها حړق على جنب في كتفها كدا تقريبا تقي الحړق دا كان سبب طلاقي من جوزي لاول انا مكنتش اعرف اني لازم اقله خصوصا ان الحړق صغير مش قليل فقلت لازم اقولك خالد قفل السوستا و ميل جاب التحجاب بتعاها وحطه على شعرها
تقي الكلام غير الواقع و خالد بصرامه وهو طالع عارف وهستنا رايك مع عمي سيد وطلع خالد خد ابنه من ام وعد وقعده على رجله و تقي طلعت قعدت معاهم وهي باصه في لارض
جبل يخنتلك لسان عصفور وعد تعبت نفسك ليه أنا بقيت كويسه جبل حط الصنيه على السرير تعالي بس كليوعد قربت وقعدت قصاده علي السرير وهو بدأ ياكلها و وعد بتلصله بهيام بس
خالد قام يلا يا ام جبل سيد متخليكم قعدين يا ولد لسه بدري
خالد معلش يا حج مره تاني خالد خد نسون اخواته وروح
خالد والحريم دخلو البيت بتعب بس كلهم وقفوا متنحين لما سمعو صوت جبل طالع من اوضت وعد
جبل بت بت عيب وعد ضحكت بأنوثه طاب اهو كمل أنت بقا يتبع. خالد فتح الباب فجاء وبقوه .لقي وعد على السرير بتحاول تبعد جبل الي عايز يض ربها وهي بتضحك
جبل مش هتبطلي الغش داوعد رافعه اديها تحمي نفسها من هجوم جبل وعد بضحك انا مغشتش على فكره هي الورقه جات تحتيه لوحدها جبل مسك مخدها وحطها على وشها ايوه جات لقتطعه
خالد لما ندها بصوت جهوري وكله ڠضب أنت يا زفت
وعد قامت بخضه وتستخبت في ضهر جبل الي بعد وقف يبص لعمه هو كمان خالد كمل ازي يا هانم سيبها يهزر معاكي كدا وقاعده قدامه بشعرك جبل بهدوء عادي يا عمي هو انا غريب
خالد اه غريب طول ما انت تجوز ليها غريب يا جبل
ام وعد بتحاول تهدي الوضع خلاص يا ابو يزيد ولاد عم مع بعض خالد بصلهم بيضيق وسابهم خالد خد ابنه الي منيمه على الكنبه في الحوش وطلع پغضب
ام وعد بصت لجبل بعتاب مكنش ينفع الي عملتوه وعمك معاها حق. جبل بهدوءوعد دي بنتي دي كانت بتنام معاي اكتر مابتنام معاكي ولو على عمي انا هعرف ارضيه. في مكان تاني فتح الباب بهدوء لقيها زي ما هي قاعد بجلبيتها السود وشه الي بقا احمر من كتر العياط رغم دا كله ملمحه رقيقه وحلوه حم حم لما فق على نفسه من التأمل فيها
زياد اعملك تتعشي
ريهام بدموع لا شكرا مش جعانه زياد قفل الباب بهدوء وقعد على الكنبه الي في الحوش وهو بيتنهد بتعب زياد حرك ايده
على راسه بيحاول يخفف لألم زياد اتعدل لما سمع تلفونه بيرن وكان صاحب عمره
خالد فتح التلفون وجه صوت خالد الي قاعد على السرير وبيحرك ايده على شعر ابنه الي نايم
خالد وصلت
زياد ايوه لسه