لعبتي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لدرجة ان اغمى عليا
وفوقونى
ما بقاش على لسانى غير انا عاوز ارجع لاهلى
مازنبس انا بحبك
وانت خدعتني وضحكة عليا
مازنخدعتك ليه ما انا نفس الشخص اللى كلمتيه وشوفتيه وارتحتى ليه وحبك وحبتيه
بس انت اخفيت عنى انك
مازنانى ايه
انك...
مازنان قدمي الاثنين مبتورين طب دا قدرى انا ذنبي ايه
طب أدى نفسك فرصه يمكن تقدري وانا ياستى اوعدك هنكون زي الاخوات لحد ما تاخدي فرصتك وتقرري
لسه هنطق ...
خلاص بقى ياقمر انا اعرف انك صبوره وقلبك طيب وبعدين هترجعي لأهلك علطول كده هتقولى ليهم ايه اصبري وبعد كده قرري
وقبل ما يتكلم ويرد عليا كان اخوه التؤم له داخل على كرسي بعجل وهو اللى
رجله مقطوعه وهو بيقول ايوه مازن رجله سليمه إنما أنا اخوه التؤم وعلى فكره انا ماليش دعوه فى خداعك ده
ليه كده يامازن تعمل فيا كده
مازنبصراحه ياقمر انا ما كنتش ناوي اتجوز لان ظروف شغلنا زى ما انتى شوفتى ادت لبتر قدم اخويا يعنى معرضين لأي أصابه خطيره فى اى وقت
بس من زن والدتى عليا وبعتت ليا صورتك معرفش ليه قلبي ارتحلك ووفقت والدتى المره دى بس شرطت عليها ان اعمل فيكى الموضوع ده عشان اشوف لو لا أقدر الله اتصبت بأي أصابه زي دي هتقدري تتحمليني ولا لا ولما شوفت طريقة معملتك اللطيفه لاخويا لعدم چرح احساسه ومشاعره رغم رفضك انك تستمري وقفت اللعبه قبل ما اعرف قرارك لأنى حبيتك بجد وشوفت قرارك يأثر على حبي ليكى وقولت لنفسي بلاش تقدير البلاء قبل وقوعه وكشفت لعبتي من قبل ما اسمع قرارك
جريت عليه وقولت قراري كان انى هفضل معاك
رفعت وجهها لعينى وقولت المهم انى الان احبك والغيب اتركه لله .