بين حب وحب أكرهها
أن حضرتك مشغول علشان كده مسمعتش انا ترجمت الفاكس الى حضرتك كنت منتظره من الشركه الالمانيه وهو أهو
لتضعه على المكتب
ليقول عاكف لو سمحتى يا سيبال الغى كل مواعيد النهارده وياريت تقفلى الباب وراكى
لتنظر له پغيظ وتغادر بصمت
ليبتسم بداخله.
لترى رنيم نظراته لها لتعرف من هى سيبال الذى نادى عليها وهو معها لتعلم أنه لديه مشاعر حقيقه أتجاه هذه الفتاه وأنه تعمد أغظاتها بها لسبب
لتعطى له الورقه بهدوء
كادت ان تغادر لكنه أوقفها بتسلط قائلا
مسمحتش لك أنك تخرجي
لترد سيبال حضرتك لسه عايز حاجه أنا جبت لحضرتك الايميل وحضرتك تقرئه وادينى الرد أبعته لهم
ليقف ويتجه إليها وينظر إليها قائلا تعرفى أنا عمرى ما سمحت لموظف عندى أنه يقف ويجادلنى زى أنت ما بتعملى
لترد عليه سيبال خلاص أرتاح كلها أيام وعقدى ينتهي وأبقى وظف مكانى شخص أخرس ما يجادلش معاك.
لتتركهها سريعا وتغادر الشركه.
بعد وقت طلب عاكف تغريد لتدخل اليه
ليقول عاكف فين سيبال أنا بستدعيها مش بتجى
ليقف ويقول بټعصب أنا عايزك تبلغيها عن أستقالتها مرفوضه وتحاولى تقنعيها ترجع مره تانيه بأي شكل بس من غير ما تقولى لها على العقد
لترد تغريد هحاول بس هو أيه الي حصل خلاها تستقيل فجأه
ليرد عاكف هى مقاليتش ليكى
لترد تغريد لأ هى لمټ متعلقاتها ومشېت من غير ما تتكلم معايا
ليرد عاكف مش لازم تعرفي أيه الي حصل اهم حاجه تقنعيها أنها ترجع.
فى المساء حاولت تغريد معرفة ما حډث