عذراء علي حافه
زهيرة بلا ممكن نجهز
كل شئ بسرعة ناصر العرس بسيط فقط نحن هلهذا ممكن زهيرة نعم بينما بقيت شيفاء صامطة لم تنطق. بكلمة واحده وتم لتفاق على هذا وبدون مقدمات كثيرة قام
ناصر ووظع الخاتم في يد شيفاء قائلا مبروك ردت الله يبارك فيك
بعد آسبوع وبدون تحظيرات كثيرة
تم العرس بحظور آخت ناصر وعدة قليل من عائلة شيفاء فقط ونتقل العروسان للبيت الذي ستائجر ناصر
بسم الله ودخلت ناصر بكل حرارة وشوق ضمھا إليه بعد غلق الباب مباشرة شيفاء مثل المره الآول بدون خجل ولا خوف
تشعر بلإثارة والرغة الجامحة في علاقة
معه هذا ليس من طبعها لكنها تتحول كل ماكنت قريبة من الراجل كل هذا القرب ناصر يبتعد قليلا وينظر إلى عينيها الجميلاتان
كنت دققت الباب مثل مافعلت الآن
ناصر هذا ماكنت آنويه لكن
سبقكوني إليك المهم كله قدر ومكتوب تفضل ياعروسة دخلا الغرفة مبشارة وجلس شيفاء على طرف السرير بينما ناصر دخلا
تفكر في اليلة الآول التي كانت مع
حسام وشعرت بلخوف وتوتر سبب
كلام حسام لها عندما قال لها آنتي مربوطة وملعۏنة وسرت القشعريرة
في جسدها هل ممكن تكون كما قال هوي لم يكن عاجز كما تحاول والدتها إفهامها بل حديد وهاهوي
يتجوز زوجته حامل اووووف
وقامت بسرعة غيرت الثوب الذي
جائت ثوب العرس كما طلب ناصر
وعليه ادانتال الوردي الخفيف كان
في منتها الجمال ليس ثوب زفاف لكنه كان رووعة
وعادة لتفكيرها وڠرقت فيه حتا خرج ناصر وكان بدون شك واسيم
جدا بجسد رياضي قوي ومشدود
بسمت له بخجل مصطنع وهذه المرة لم تحاول إغرائه مثل مافعلت مع حسام وتركت له زمام
المبادرة ناصر حياتي تودين آن نتعشا آول ولا هههههه شيفاء كما تشاء آنت لستو مستعجلة ناصر
ولم آعد آستاذك وقترب وجلس قربها ووضعها بين ذراعيه القويتان
شعرت بقوته وهوى يعتصرها بقوة
قائلا لكم تمنيت هذه الحظة من وقت طاويل وبدا في معدعابتها وآثارة لمساته الۏحش بداخل
شيفاء التي تحولت في لحظة من فتاة تحاول آنتبدو خجلة إلى واحده في منتها الجرائة والتحرر
مثل حسام ولم يقدر على آكمال الممارسة الشرعية مع زوجته ناصر
في حال من التساؤلات هوي تزوج
مطلقة وكان يتوعها ليس عذر١ء وهذا هوى المفروض لكن ليس هذا المره شيفاء تبعد عنه الضنون قائلة
آنا عذر١ء ياناصر ناصر يستغرق في
الفهم لحظات ويرد ماذا تعنين بهذا
كنتي متزوجة شيفاء نعم لكنه لم
يقدر على آخذها مني ناصر يقوم ويعتدل في جلسته على طرف السرير شيفاء تجلس قربه قائلة
له آسفة كان عليا إخبارك ونهمرت الدموع من عينيها مثل زخات المطر المنهمر من السماء آنا ملعۏنة كما قال حسام آنا آسفة آسفة ناصر
يضمها إليه بحب وحنان هوششش
حبيبتي مهاذا الكلام الذين تقولينه
آنتي متعلمة معقول تؤمنين بهذه
الخرفات شيفاء تقص عليه القصة كاملة كما خدثت معها بعد زواجها
من حسام نتهت ناصر تب له هذا ليس براجل من يفعل هذا بآنثى ملكته جسدها وحياتها وكانت لتكون شريكه له طوال العمر لا
تخافي لستو مثله آنا إنسان مؤمنا
وعندي خلفية علمية يعني بصراحة
لن آصدق فكرت الربط والعن هذه بل سوف نرا حل علمي وآكيد
يوجد هى قومي آغسلي وجهكي لكي نتعشا شيفاء كانت سعيدة جدا بردة فعل ناصر المتفهم لها
بعد العشاء جلس ناصر معها وشاهدو فيلم وتحدثو في إيام الجامعة
لقد حاول ناصر إبعاد التوتر عنها و
قد نجح في ذالك
مرت اليلة بدون آي جديد فقد نما
مثل لآخوا ولم يحاول ناصر من جديد فعل شي حتا لا يزيد من توتر شيفاء برغم من آنه غير مقتنع
آنها السبب بل فكر ربما تكون هذه مشكلة جسدية عندها وقرر آخذها الطبيبة نسائية لكن ليس في الوقت الحاظر
في الصباح قام العروسان وكانت
شيفاء تتوقع حظور والدتها في تلك الحظات لكنها تصلت وعتذرت
عن عدم القدوم وكتفت بسؤالها لها كيف الحال شيفاء ردت لا شي يذكر الآم فهمت وآغلقت الخط
ناصر صباح النور ياقلبي كيف كانت ليلتك الآول معي شيفاء ههه
كما تعلم عادية جدا ناصر ههه
الحمد الله طالمة عادية هذا يبشر بلخير لطافت ناصر وتفهمه لكها كان روعة وقمة في الرجوله والخلق الحسن
وهذا زاد من إعجاب شيفاء له لقد
شعرت معه بلآمان ومرت عدة إيام
ناصر كان فيها نعما الزوج ونعما و
الحبيب
وكانت محاولته لكفتح الحصن تنتهي بلفشل في كل مره وهذا زاد
في رغبته في نيل تلك الجائزة الثمينة
بعد مرور عدة آسابيع ناصر قرر مفاتحت شيفاء في موضوع الطبيبة النسائية ناصر حبيبتي هل ممكن تجلسين قربي شيفاء نعم حياتي تحت آمرك ناصر الآمر الله وحده حبيبتي لكل داء دواء والكل فعل ردت