احبك سيدي الظابط الحلقه السابع والثامن
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل السابع مفاجآت
وقفنا البارت ف لما ادهم كسر الكاسيت بتاع لارا وعياطها لانها الذكرى الوحيدة من مامتها ياترى ادهم هيكون موقفه ايه قراءة ممتعة
نظر لها ادهم وجدها تجلس على الارض تبكي بحسرة و هي تحاول تصليحها دون جدوى فضغط على شعره بشدة وتمتم انا..انا مكنتش اعرف انها مهمة بالنسبالك للدرجة ديه وكنت..
صمت فنهضت ونظرت له پبكاء حارق انا كنت عايزة تسمع الاغنية وتهدى علشان انا كمان برتاح لما اسمعها بس انت ډمرت كل حاجة فثواني و ذكرى ماما راحت خلاص..انت ظالم!!!
رفع رأسه وجد والدته تقف امام باب الغرفة تنظر له پغضب شديد فقال انا مكنتش عارف
قاطعته زينب مش عايزة اسمع حاجة عملت مع البنت المسكينة كده ليه يا ادهم..انا بجد مصډومة انت بقيت تستمتع بۏجع التانيين يا خسارة.
خرجت من غرفته دون اي كلمة اضافية فزمجر پغضب و نظر للمسجلة حمل القطع المکسورة وجلس على السرير
نهضت وجلست على سريرها وتابعت بكائها حتى غفت من شدة التعب.
في صباح اليوم التالي.
استيقظ ادهم ونهض استحم وجهز نفسه وخرج وجد زينب وحياة على طاولة الافكار فقط لف بعينيه يبحث عنها فقالت زينب بهدوء هي مش راضية تطلع من اوضتها..حياة روحي و اطمني عليها و قوليلها تجي وتاكل.
و في ثواني كان قد نهض و خرج من القصر!!
زينب لله الامر من قبل ومن بعد هتجنن من العيال ديه.
خرجت لارا من غرفتها بعد خروجه مباشرة جلست بجانب زينب و وجهها عابس.
وضعت لارا الشوكة وهتفت بحنق لا هو طول الوقت متنرفز و بيزعقلي حتى انه لما شافني اول مرة حطني ف الحبس طول الليل.
زينب وحياة پصدمة نعم!!
قصت عليهم لارا ما حدث وعندما انتهت قالت اخوكي ده جلاد بكل معنى الكلمة ومبيرحمش حد خالص.
زينب بضحكة استغراب يعني انتي اللي اټخانق معاها و فضلت محپوسة طول الليل!
قهقهت حياة و زينب عليها و تابعن تناول الطعام ..في الداخلية. دلف ادهم بقوة ووقار كعادته ضړب له الجميع تعظيم سلام و دلف لمكتبه نادى على مصطفى و بعدما حضر.
ادهم بجدية اطلب طارق