احبك سيدي الظابط الحلقه السابع والثامن
يجي عندي بسرعةيلا اتحرك.
مصطفى برسمية حاضر سيدي.
فتح ادهم الاب و شغل شرائط كاميرات المراقبة وابتسم بخبث عندما لاحظ ان هناك عدة رجال يراقبون القصر.
دلف طارق وجلس بهدوء في ايه يا ادهم وايه سر الابتسامة الشريرة ديه انا مش مطمنلك الصراحة.
نظر له ادهم و لف الاب له عقد طارق حاجباه ثم سرعان ما فتح عيناه باتساع مما يرى.
ارخى ادهم جسده على
الكرسي وهو يبتسم بجانبية فتابع طارق پصدمة انت خليت الدكتورة تبقى طعم علشان تعرف توصله انت اټجننت كده حياتها هتكون ف خطړ !!!. اه خلاص فهمت انت اخدتها ع بيتك علشان تستغلها قصة الشهادة كانت مجرد حجة انت كنت عارف انهم هيحاولو ېقتلوها تاني و علشان تستدرجهم استغليتها!!!
طارق پغضب انت كده اټجننت رسمي يا ادهم معقول هي مش بتهمك للدرجة ديه!!
ادهم بحدة لو خلصت مواعظك خليني اعرف اتكلم المطلوب منك تخلي عينك على الجواسيس دول وكده هنكسب وقت اكتر. طارق انا لا يمكن اعمل..
قاطعه بحدة اكبر ضابط طارق احنا دلوقتي مش صحاب وبما اني اعلى رتبة منك انت مضطر تنفذ كل اوامري واضح!! ..نظر له قليلا ثم اردف بسخرية امرك يا باشا..عن اذنك. خرج طارق وصفع الباب خلفه فزفر ادهم في سخط
عاد ادهم للقصر وجد لارا جالسة مع حياة وعندما رأته قالت بابتسامة حمد لله على السلامة اجهزلك تاكل.
ادهم بهدوء لا سيبيلي الاكل و انا بعدين ببقى اكل ثم نظر ل لارا وتابع بسخرية و يارب محدش ياكله مكاني.
نظرت له لارا بغيظ ثم اشاحت وجهها عنه.
حياة وهي تنهض حاضر انا هطلع اوضتي دلوقتي.
ذهبت حياة ونهضت لارا ايضا و اتجهت لغرفتها لكنه اوقفها ثواني.
صمت ولم يتكلم فابتسمت بسخرية وكادت تذهب لكنه امسك ذراعها بقسۏة.
ادهم من بين اسنانه لما اتملم معاكي يتقفي و بتسمعيني مفهوم!!
حمحم و فجأة اخرج المسجلة من جيبه وكانت ملفوفة بشرائط ملونة.
ادهم خديها.
صړخت لارا پصدمة وسعادة و اخذتها منه بسرعة وهي تتفحصها ثم نظرت له وقالت انت فضلت طول الليل بتصلحها صح
لارا انا المبارح الفجر صحيت وطلعت من اوضتي فسمعت صوت جاي من اوضتك فعرفت انك بتعمل حاجة بس مكنتش اتوقع انك بتصلحها.
ادهم بتهكم انتي مش هتبطلي سغل التطفل ده عيب عليكي انتي دكتورة قد الدنيا.
لارا بضحكة لا مش هبطل.
ابتسم بجانبية ثم تجاوزها و صعد لغرفته بقيت لارا تطالعه بابتسامة ثم تنهدت