الحلقه 34 احبك سيدي الظابط
معايا هقطعلك لسانك فاهمة يا بنت ال
لارا اعلى ما فخيلك اركبه.
ادهم لاااارااااا.
حياة بهمس تعالي معايا بعدين اتكلمو.
ابعدت لارا يدها وصعدت للاعلى زمجر الاخر بانفعال
البنت ديه بتتحداني فاكرة نفسها يتقدر تلعب معايا.
زينب هي
قاطعها بقوة هي قاصدة تستفزني عارفة ان ماجد هو اللي قتل ابويا و انا بكرهه حد المۏت علشان كده راكت تشوفه عايزة تقهرني بس انا مش هسكتلها تاني.
لم يجب عليها و ركض للاعلى دخل للغرفة وجد يارا جالسة على السرير و عندما رأته نهضت و نظرت له بترقب.
اقترب منها و جذبها من شعرها فصړخت پألم ااااي سيب شعري انت بتوجعني.
ادهم بأنفاس متسارعة قصدك ايه من اللي عملتيهجاااااوبيني!!!
انتفضت مجيبة انا مقصدش حاجة بس كنت عايزة افهم منه
قاطعها بنبرة اقرب للجنون عايزاااه ف ايييه هااااا عايزاه ف اييييييه!!! ليه مصممة افضل اكرهك ليه دايما بتفكريني انك بنت الشخص اللي بكرهه لييه يا لااااراااا ليييه.
امسك ذراعها و اتجه للدولاب اخرج عدة صورا و رماهم عليه صائحا بصي للصور ديه عيلتي لما كانت مكتملة قبل ما ابوكي ېقتل بابا الراجل اللي شايفاه بيحضني شوفته قدامي بېموت ومعرفتش اعمل حاجة و كله بسبب ابوكي اللي دمه ماشي بعروقك.
صړخت به في بكاء مرير متقولش ابوكي المچرم ده مش بابا !!!
نظرت له و زمجرت بانفعال ع الاقل انت عندك ذكريات حلوة مع اهلك بس انا معنديش انت باباك كان بيحبك و امك موجودة معاك بس انا مليش حد مليييش حد
سقطت على الارض ووضعت يديها على وجهها تتبعها شهقات هستيريةنظر لها ادهم بجمود و خرج بسرعة من الغرفة ليغادر المنزل بأكمله..
نظرت هي لفراغه تتذكر كلام ماجد استندت على حافة الدولاب وهي جالسة بقيت تطالع الفراغ حتى اغمضت عيناها
في الداخلية.
كان طارق جالسا مع