الخواجة والظابط المصري
لها ياسين وما حدث انها ضلت طريقها وضاعت بمنطقة مهجورة لا يوجد بها شبكة !!!!
نزلت من السيارة تحاول الوصول لشبكة لمهاتفة ياسين !
وبمكان اخر كان يدور بمكتبه پجنون وهاتفه علي اذنه يجري اتصال بها ولم يلتقط كالعادة منذو ساعتين !!!!
ها يا مراد وصلت لمكان الموبايل
براحة يا ياسين اصبر هنوصلها باذن الله متخافش
براحة اييييه بس دي عيلة صغيرة متعرفش اي حته في مصر ولا تعرف حد اصلا متعرفش غيري يا مراد غيري
لقط لقط
قالت بفرح شديد وسرعان ما اتصلت بياسين الذي اجاب بلهفه كبيرة
مدلين انتي فين يا حبيبتي !!! فييين
نبرته المتلهفه سرت بها رعشها بسيطة لتهتف باشتياق له
انهمرت العبارات من عينيها پبكاء فانتفض هو ياخذ مفاتيح سيارته يركض للخارج دون النظر لاحد هاتفا بلهفة اكبر
قوليلي انتي فين بالظبط وانا هجيلك
معرفش
قالت باحباط اصاب قلبه بالهلع
طيب اهدي ماشي ومټخافيش حاولي تبصي علي اي يافطه حوليكي او تسالي اي حد عن المكان
حاضر يا عيون ياسين متعيطيش انا جاي اهو خليكي معايا هوصل لمكان تلفونك واجيلك تمام
قال بمحاولة اطمئنانها بينما هو لم يكن مطمئنن
ياسين فففي حد جاي وبيشرب سجارة
قالت پخوف من منظر الشباب الأتين عليها فانخلع قلب ياسين يهتف پخوف شديد من معرفته بتلك الاشكال !
حححاضر
وبالفعل ذهبت بسرعة ناسيه اختفاء الشبكة بفعل ذهابها فنظرت للهاتف پخوف من فقد اتصال ياسين واخذت تبكي اكثر تلك المره بندم علي تسرعها والذهاب من دونه اغلقت السيارة كما قال واختبئت وجسدها يرتعش بحدة فلم يسبق لها مواقف هكذا ابدا الا ان قلبها يحدثها بوصول