وقعت في حب سكرترتي الجزء الرابع
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
ندي پصدمه انت بتقول ايه ياابيه .
يزن بخبث ايه ياقلب ابيه بقولك دكتور هيثم متقدم ليكي وطلب ايدك مني .
ندي بس انا مش موافقه طبعا .
يزن ليه ياندي دا كويس جدا ولا في حد في دماغك .
نظرت ندي پصدمه الي يززززن
فرح شوفتي ياماما هياخدها مع الشركه كمان
رقيه مياخدها يابنتي وانتي يهمك في ايه .
فرح لاء طبعا منظري ايه انا لازم اروح الشركه انا .
فرح لاء هروح اومال اسيبهم كده ياماما انا حاسه ان الزفته دي في حاجه في دماغها .
رقيه حاجه زي ايه ياعني يافرح .
فرح بحزن مش عارفه بس شكله يزن بيحبها ياماما .
رقيه انتي حبيتي يافرح صح .
فرح نظرت لرقيه ها لاء ياماما انا بس
رقيه بس ايه انتي حبيتي انتي مش شايفه نفسك .
خرج يزن وندي من المكتب ..
يزن يلا اطلعي نامي وانا هكلم مع بكرا .
ندي ماشي ياابيه بس ونبي براحه وانت بكلمو
يزن يلا ياندي اطلعي .
صعدت ندي الي اعلي ويزن دخل المكتب مره اخري يخلص شوية شغل .
مريم في الهاتف بكرا هروح الشغل ياطنط وهكون جنبه وهحاول اخلي يحبيني مش هسيبو ابدا
هي ايوه كده عاوزاكي في اقرب وقت فرح دي تغور في داهيه . وخلي بالك حد يعرف انك بكلمني .
مريم اطمني انا عارفه ان يزن لو عرف اني بكلمك هيخرب الدنيا فوق دماغنا .
هي طيب خلي بالك انا هقفل انا .
مريم استني صح انتي تعرفي مين الضړب ڼار علينا هنا .
مريم بتفكير ياترا مين دا العاوز ېموت يزن . هوووف انا هلبس لبس حلو واروح ليزن اشوفو يمكن يحن زي زمان
وبلفعل لبست مريم قميص وعليه روب وفردت شعرها وكانت فاتنه جدا وخرجت خارج الغرفه كان في هذا الوقت طالع يزن علي غرفته كانت رقيه نامت وفرح كانت عاوزا تشرب قامت عشان تشرب ملقتش مياه في الكوب قالت انها تخرج تجيب مياه مش هتقلق ولدتها لانها تعبت انهارده اوي وبلفعل فتحت فرح الباب وكانت الصدمه
قامت رقيه من النوم ملقتش فرح في سريرها قلقت جدا .
بس سمعت صوت في الحمام .
رقيه فرح ياحبيبتي انتي في الحمام .
فرح ايوه ياماما هخرج اهو . وبعد وقت قصير خرجت فرح .
رقيه پصدمه من شكل فرح المرهق والباين عليه انها كانت بټعيط .
رقيه مالك ياحبيبتي .
فرح بابتسامه مفيش ياماما انا بس معرفتش انام كويس بليل .
فرح لاء ياماما مفيش داعي انا هنزل تحت عادي.
وفعلا بعد وقت قصير خلصو ولبست فرح بنطلون برمودا ابيض وتشرت احمر وفردت شعرها وحطت ملمع شفايف بس مين مهما حصل هي حورية البحر لمجرد النظر اليها تدوخ من النظر اليها .
كان يزن يجلس حزين علي السفره وندي ومريم جالسين هما كمان بيفطرو نزلت رقيه وفرح نسيت تلفونها رجعت تاني تجيبو .
اول مايزن شاف رقيه لوحدها حزين اكتر وفهم ان فرح مش عاوزا تشوفو . بس دقيقه وكانت هذه الحوريه تنزل علي السلم بخطوات
متمكينه وثقه ونظرات تحدي