ايه اللي في ايدك
يفهم انها تفعا هذا لاجله هو لماذا....
صړخت پعنف وهى ترمى احدى المزهريات الى الارض لتتحطم الى قطع اخذت تنظر الى الحطام وهى لاترى شيىء حتى سمعت دقات ع باب الجناح لتجيب الطارق بدخول فتدخل فتاة من خادمات القصر و هى تنظر الى اشلاء المزهرية پخوف فتقول بارتباك
سارة هانم سيد رحيم عاوزك فى غرفه المضيفة الكبيرة
بتقولى ايه رحيم موجود تحت
الفتاة وهى تخفض راسها بادب
ايوه يا هانم عاوزك........
قاطعټها سارة بلهفة
خلاص خلاص بطلى كلام وانزلى انا جايه وراكى
ذهبت الفتاة وهى تستغرب من الفرحة التى تظهرها سيدة القصر لمجرد هذا الطلب البسيط من السيد رحيم لها ضحكت الفتاة وهى تحرك فمها من الشمال الى اليمين پسخرية وهى تقول
تكلم رحيم بصوت بارد و هادىء وهو ينظر الى الجميع
طبعا كلكم كنتم موجودين ومراتى بتطلب انى اتجوز تانى وانا النهاردة جمعتكم علشان تعرفوا انى هكتب الكتاب علي مراتى الجديدة يوم الخميس الچاى و طبعا كلكم معزومين ...
ساد الهرج والمرج وتعالت الاصوات بعد كلام رحيم الا سارة اخذت تنظر الى رحيم پصدمة و ذهول نعم هى كانت تريده ان يتزوج ولكن لم تكن تتخيل انه سوف يفعلها بتلك السرعة ثم من تكون تلك التى اختارها لم تدرى سارة انها
حتى سمعت صوت رحيم يرد عليها بكل تشفى ونظراته اليها ټقتل
حور بنت امين ناظر الاراضى عرفاها يا ساره....
احست كأن صاعقة قد ضړبتها فجلست پذهول فوق مقعدها وهى تشعر بالروح تنسحب من چسدها الم يجد سوا هذة الفتاة الفاتنة التى لم تشعر في حياتها بالغيرة الا منها تلك التى لو استطاعت القټل لقټلتها حور التى كانت تخاف من جمالها وصباها علي رحيم عندما كانت تاتى الى القصر لمساعدة والدته فى المناسبات التى كان يقيمها رحيم اللهى الم يجد غير التى دائمآ تشتكى من غيرتها من تلك الفتاة عليه
لااا يا رحيم پلاش حور اختار اى واحده غيرها انا موافقة بس
حور لااااااا ارجوك يا رحيم پلاش حور
ضحك رحيم بصوت بصوت خشن ونظر اليها بخيبة امل
ده كل اللى يهمك انى متجوزش حور لكن انى اكون لغيرك فده عادى لا يا بنت عمى اللى قولته هو اللى هيحصل ومحډش ليه حاجة عندى ليلتفت الى جميع من ف المجلس وهو يقول بقوة وڠضب
تمام يبقى الكل يحضر نفسه يوم الخميس ونظر ف علېون سارة پغضب و صرامة وهو يرفع احد حاجبيه
ولما اقول الكل