قصة جديدة الفصل الثاني

وقتها كيان عرفت انها حامل الطفل بالنسبه ليها كان اخر حاجه من ليل بس للاسف ماټ وهي بتولد 
بس وده كل اللي حصل ووصلنا لهنا 
سليم......وانتي مش ندمانه ان ده كله حصلها بسببك 
زهره بحزن.....ندمانه صدقني انا عمري ما حبيت ولا هحبه باسم دخل علي العيله زي ڼار اللي كلت كل حاجه 
سليم.......انشاء الله كل حاجه هتتصلح
زهره.....انا اسفه اني حكتلك ده كله بس كنت حابه اتكلم مع حد انا هطلع اوضتي علشان اجهز نفسي
زهره طلعت اوضتها وسليم خ
عند كيان صحيت من النوم ملقيتش ليل في الاوضه دخلت الحمام خدت دوش وطلعت لبست هدومها وبتحاول تفتح الباب مكنش بيفتح معاها 

كيان......معقول ليل يكون قافل الباب علشان مطلعش عشان حفله حبيبه القلب 
كيان بصت علي الشباك وراحت فتحته ونطت وقفلته تاني 
دخلت الفيلا ومن حسن حظها مقابلتش ليل طلعت علي اوضه زهره فتحتها ودخلت زهره اتخضت.....في اي يخربيتك خضيتيني
كيان وهي بتبص للفساتين.....الفساتين دي ليكي 
زهره.....ايوة بس ليه
كيان.....مفيش بس عايزه فستان علشان البسه
زهره.....كياااان
كيان بضجر.....في اي عايزه فستان هتديني ولا لا
زهره....هتعملي اي
كيان.....هحضر خطوبه جوزي 
زهره.....كنت متاكده انجزي قبل ما ييجي بسرعه 
كيان خدت فستان طويل ومفتوح من الضهر بفتحه كبيره وفتحه من الجمب طويله لحد اخر رجلها باللون الاسود 
زهره.....هتلبسي ده انتي عايزه ليل يموتنا ولا اي
كيان.....انا اللي ھموت مش انتي ادعيلي
كيان خرجت من الفيلا وراحت الاوضه دخلت من الشباك 
مرت ساعه والضيوف بدأوا يوصلوا ليل كان لابس بدله سوداء وقميص ابيض مفتوح 
في الاوضه كيان كانت واقفه قدام المرايه زي الاميرات بشعرها الطويل وجمالها اللي مالوش حدود 
الحفله بدات وسمر كانت حاطه مساحيق تجميل كتيره علي وشها ولابسه فستان قصير للركبه وسايبه شعرها اللي واصل لكتفها
زهره كانت لابسه فستان لحد الركبه ولامه شعرها وكانت جميله 
سليم كان مراقبها بعينيه وبص للبسها اللي معجبوش 
ليل كان واقف وبيتكلم هو وبعض رجال الاعمال لحد ما النور كله انطفئ 
وفي نور بسيط علي باب الفيلا كله بص ناحيه باب شافوا ملاك نازله 
ليل اتصنم مكانه من جمالها بص حواليه لقي الكل بيبص ليها
ليل بعصبيه.....كيااان
كيان وهي ماشيه بتعد الخطوات.....استر يارب كده قاعدلي ثواني وهكون في عداد المۏتي رجعوني الاوضه تاني
ليل لكل الموجودين.....ياريت كل واحد يبص قدامه او يبص علي مراته احسن ليل
كيان.....ايوه عاجبني