حكايه عزيزة كامله
ومعاهم أم الطفل محمد لأن أم الطفل ده كانت شبه يومي ا بتروح للشرطة وميأستش خالص والست أم محمد أول ما شافت عزيزة اتعرفت عليها وجريت عليها وكانت مستحلفه ليها إلا إن الشرطة لحقتها من إيد الست بالعافية وقبضت الشرطة وقتها على عزيزة وجوزها وكمان أخته جوزها وكمان أخدوا العيال التلاتة عزيزة ساعتها. كانت رافضة
تعترف بأي حاجة وكانت مصرة إن دول ولادها ولكن الشرطة حققت معاها تحقيق من الاخر جد ا لحد ما اعترفت عزيزة إن محمدو هشام فعلا مش ولادها وكمان قالت على أهلهم الحقيقيين ورجعوا اليوم طب إسلام أول واحد مصيره إيه عزيزة كانت مصرة إن فعلا إسلام إبنها ومش فضلت تنكر وتحلف مېت يمين إن هو ابنها فعلا يا ست مين أهل إسلام ده