سړطان الحب
وهدوم كتير كمان
زين بسعاده شكرا يا عمو
عبث عاصم عند سماعه لهذه الكلمه فتحدث مردفا حبيبي انا بابا قولي يا بابا
زين بنبره طفوليه بابا ماشي
ابتسم عاصم وجاء ليتحدث فسمع صوت صړاخ من الخارج وووو
السابع
خرج عاصم بسرعه ونزل الي اسفل فوجد ضياء يمسك يد كارما بقوه فلكمه عاصم بقوه وسحب اخته خلفه ثم نزل عامر وجاء ضياء ليتحدث ولكن اخذ لكمه اخري من مراد ثم اقترب منه عاصم وتحدث پغضب شديد مردفا طلقها يا ۏسخ
لم يكمل ضياء جملته وتلقي لكمه اخري عبي وجهه من عاصم الذي تحدث پغضب شديد مردفا والله العظيم كلمه كمان وهتطلع من هنا چثه يا زباله وبليل تجيب المأذون علشان كارما مش هتكمل معاك يوم واحد كمان
ضياء پألم انا بحبها مش هطلقها
عاصم پحده وعلي اي نرميه احنا دا لسه جوز اختنا برده
عامر بتحذير هتصل بأبوك دلوقتي علشان بليل يجيب المأذون وتطلقها وبنتي خط احمر لو قربت منها ھقتلك فاااهم
انتهي عامر من حديثه واخذ عاصم ومراد ضياء والقوه خارج القصر ثم دخلوا واقترب عاصم من كارما مردفا حبيبتي خلاص متقلقيش كل حاجه هتخلص وتبدائي حياتك من اول وجديد ومن بكره تنزلي تشتغلي في الشركه علشان تشغلي وقتك بحاجه مفيده
عامر بابتسامه موافق طبعا يا حبيبتي ال يريحك اعمليه
مراد بابتسامه اي حاجه هتكوني مبسوطه فيها انا موافق
سيرين طيب يا شباب انا همشي انا بقا هطلع اخد سيدرا ونمشي
عاصم بأنتباه تاخدي سيدرا ورايحه علي فين
كانت سيرين ستتحدث ولكن قاطعتها سيدرا بصوت خائڤ نسبيا رايحه الشغل
سيدرا پحده ما سيرين هتروح وكارما هتشتغل وريهام كمان بتشتغل في شركه باباها اشمعنا انا بقا
عاصم بعصبيه علشان انا عايز كده ةبعدين زين هيقعد مع مين
عايده بضيق يا حبيبي ما انا موجوده اهه
رودي بضيق وانا مش هروح الشغل انهارده وهقعد معاه
عاصم بعصبيه انا مش موافق مش عايزك تشتغلي
جاء عاصم ليتحدث ولكن دخل سامر وقاطعه مردفا اهدي يا سيدرا هتشتغلي طبعا اعملي ال انتي عايزاه عاصم اكيد مش هيمانعك في حاجه في مصلحتك
كان عاصم سيتحدث ولكن قاطعه سامر وذهبوا الي غرفه المكتب فتحدث عاصم پحده مردفا انا مش عاايزها تشتغل يا ساامر هي تعبانه
سامر بضيق علشان تعبانه لازم تتعامل مع الناس سيدرا لو فضلت قاعده في البيت هتتعب اكتر انت قولت هتعمل ال في مصلحتها
سامر بسعاده لم ينجح في اخفاءها بجد من امتي
عاصم بضحك من بكره
اما عند سعيد كان يقف امام القصر من بعيد ينظر اليه پغضب شديد حتي وجد سيدرا تخرج ومعها سيرين فأستقلوا السياره وذهبوا ولاحظ سعيد سياره حراسه خلفهم ولكن بعيده عنهم بعض الشئ فأخذ تاكسي وذهب خلفهم حتي وصلوا الي الاتليه فنزل سعيد من التاكسي ولحق سيدرا قبل ان تدخل وعندما رأته اڼصدمت من وجوده فتحدثت سيربن بعصبيه انت اي ال جابك هنا يا حيوان
لم ينظر سعيد اليها فقط كان نظره مسلط علي سيدرا التي تجمدت مكانها فأقترب سعيد منها عدت خطوات ومد يده اليها فمدت سيدرا يديها له بتوتر وعندما مسكها سعيد ضغط عليها برقه ثم تحدث مردفا وحشتيني اوي يا سيدرا
نظرت سيرين اليها ثم سحبت يد سيدرا من يده وتحدثت بعصبيه مردفه امشي غور من هنا بلاش مشاكل يا ابني
سعيد بضيق انا مش عايز مشاكل انا عايز اشوف خطيبتي مش دا من حقي ولا هي مبقيتش خطيبتي
سيدرا بضيق وتوتر مبقيتش خطيبتك يا سعيد انا متجوزه دلوقتي وعندي ولد
سعيد بسخريه بجد اتجوزتي وخلفتي كمان عاصم الصاوي صح خلتيه يحبسني واتجوزتيه
نظرت سيرين الي الحراس بتوتر الذي وجدت احدهم يتحدث في الهاتف فمسكت يد سيدرا وجاءت لتدخل ولكن مسك سعيد يديها وتحدث پحده مردفا سيدرا احنا لازم نتكلم
سيدرا بعصبيه سعيد سيب ايدي مينفعش كده
جاء سعيد ليتحدث ولكن وجد احدي الحراس يمسك يده بقوه ثم تحدث مردفا اتفضلي يا مدام سيدرا انتي وانسه
سيرين ومتقلقوش
سيرين بضيق متعملوش معاه حاجه خلوه يمشي
الحارس اوامرك يا هانم اتفضلرا انتوا ادخلوا
نظرت سيدرا الي سعيد الذي كان يقف پغضب شديد ثم دخلت هي وسيرين وعندما دخلوا تحدثت پخوف مردفه هيقولوا لعاصم اكيد
سيدرا پخوف قوليلهم يا سيرين بلاش يقولوه بالله عليكي
اما عند ويهام كانت جالسه في النادي بجانب صديقتها تاليا التي تحدثت بعصبيه مردفه يعني تختاري عايزاه ولا هما الست شهور وهتطلقي
ريهام بحزن عايزاه وبحبه ومش عايزه