الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصه اصحاب الفيل

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصه اصحاب الفيل 
تبدأ قصه اصحاب الفيل عندما قام الملك الطاغيه ذذو النواس بحړق اهل نجران في الاخدود لما أمنوا مع الغلام فخرج منهم رجلا وقد نجا من الاخدود وتوجه الي قيصر الروم في الشام واخبره خبر ذو النواس وطلب منه أن ينصر اهل اليمن والٹأر من ذو النواس .
فقال ملك الروم طلبك حق ونصرتك واجبه .
ولاكن بعدت المسافه بيننا وبينكم . ثم كتب الي ملك الحبشه رساله طلب منه نصره اهل نجران والٹأر من ذو النواس.
فلبي ملك الحبشه وارسل جيشا عبر البحر قوامه سبعون الف جندي وعلي راسه قائده ارياط ومعه ابرهه .
فلتقي بجيش ذو النواس وهزموه وغرق ذو النواس في البحر ودخلت جيوش الحبشه ارض اليمن وعملت علي نشر الديانه النصرانيه وبعد فتره اختلف ارياط مع ابرهه .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقد كان ابرهه يكره ان يكون غيره ملك علي اليمن فاراد ان يحكمها هو بنفسه فتنازع عليها وتفرق الناس فذهب بعضهم الي ابرهه والبعض الاخر الي ارياط فتأذمت الامور بينهم حتي سار كل قائدا بجيشا الي الاخر .
فاقترح عليهم ان يتلاقيا وحدهما فيقاتلا بعضهما دون اشتباك الجند فالذي يغلب الاخر يكون له حق السياده فقبل بذلك ارياط فلما تلاقيا ضړب ارياط ابرهه بسيفه كاد ان يصيب له راسه ولاكن أصيب في جبينه فشقته وكان هذا سبب تسميته بابرهه بالاشرم فقام غلام من جيش ابرهه فقتل ارياط فساد ابرهه اليمن .
وبعد ان ساد ابرهه اليمن اراد ان يظهر دين النصرانيه في اليمن فبني كنيسه كبيره جعلها ايه في الفن والجمال وطعم ابوابها بالذهب .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فلما انتهي ابرهه من بناء الكنيسه ارسل الي النجاشي ملك الحبشه يقول له اني قد بنيت لك كنيسه لم يبني مثلها لملك كان قبلك ولست بمنتهي حتي اجلب اليها حج العرب .
لما علمت العرب بكلام ابرهه استقبحوها وڠضب رجلا ڠضبا شديدا فاخذته العزه واراد ان يعلم ابره ان العرب لن تنصرف عن بيت الله وذهب الي الكنيسه وبال فيها اي تبول فيها  
لما علم ابرهه بان رجل من العرب الذين

انت في الصفحة 1 من صفحتين