بين يدي صعيدي الفصل الحادي عشر والثاني عشر
ال اكتشفته ان اخونا مماتش في الحاډثه زي ماقالوا وللاسف عرفت انه بيسعي لقتل بنتي الكبيره ليه معرفش فاانا عاوز اطلب منك طلب يابني
ظافر بجديه اتفضل ياعمي
جابر اعتبرها وصيتي او امانه عندك اتجوز بنتي قمر واحميها منه انا عارف انك الوحيد ال تقدر تصونها لانك زي ابوك الله يرحمه
ظافر بااندهاش اتجوز بنتك !!
ظافر سيبني افكر ياعمي
جابر بتوسل
ورحمه ابوك لتوافق ياظافر معنديش حد تاني الجأله غيرك
صمت ظافر لبرهه ليردف بعدها
موافق ياعمي
باك.... افاق من شروده علي صوت صفير جهاز القلب الخاص بقمر ووووو ... ونكمل بعدين لكم مني تحياتي
الثاني عشر
افاق من شروده عند سماع صوت صفير الجهاز المتصل بقلب قمر
نظر حوله بتوهان وهو يري الاطباء يدخلون بسرعه لمحاوله انعاشها
خرج احدي الاطباء ليجذبه ظافر من يده بقوه مرددا
مراتي مالها
الطبيب بااسراع وجديه
القلب وقف ياقيصر بيه وانعشناه لازم اشوف شغلي سيبني لو سمحت
بعد مرور بعض الوقت في قصر القيصر كانت كلا من حور وجوهره يخطون في الغرفه ذهابا وايابا حتي سمعو صوته الرجولي
رائد وتفتكروا بالهبل ال بتعملوه ده هي هتفوق مثلا ولاظافر هيرجعكم المستشفي !
نظر كلا من حور وجوهره لمصدر الصوت لتنصدم جوهره من رؤيته امامها
جوهره پصدمه انت!!
جوهره بتوتر انا انت هو اااا
رائد وهو ينظر الي حور ليردف مرددا
ازيك ياجميله !
نظرت إليه حور باارتباك لتردف مردده
اني هسيبكم لحالكم شويه
جوهره بهمس متسيبنيش معاه لوحدي ونبي
ابتسمت حور لتتركهم وتذهب
اقترب منها رائد وهو يضع يديه في جيب بنطاله ويتقدم بخطوات واثقه لتنظر جوهره إليه پخوف
اهي سبتك ومشيت ها بقي كنتي بتقوليلي ايه في الموبايل
اخذ يدور حولها مرددا وهو يقلدها
احنا مش هينفع نكمل مع بعض يارائد انا زهقت هي كده خلصت خلاص
وقف امامها مع نهايه كلماته ليردف قائلا
صح مش هو ده ال كنتي بتقوليه
هزت رأسها پخوف ليردف ببعض الحده
اردف بها بصړاخ لتهز راسها پخوف مردده بتوتر
انا انا مكنش قصدي انا بس كنت زعلانه شويه مش اكتر
رائد وهو ينظر إليها بااستمتاع ممممم زعلانه ااه قولتيلي
جوهره بااستعطاف رائد وحياتي اخر مره والله مكنش قصدي
هم رائد بالحديث ليقاطعهم صوت ارغد المردد
ماخلاص بقي ياعم البت مش قدك
نظر الي الخلف لتنتهز جوهره الفرصه وتفر هاربه
ابتسم رائد علي تلك الخائفه لينظر الي ارغد ومن