قصة سما والمجهول
التى أخبرته ضحى انها حامل به قبل حدوث كل ذلك وامتنع عن الطعام وظل هكذا حتى سائت حالته النفسيه يوما بعد يوم حتى أصبح كما رايتى وعرض على اكبر الدكاتره النفسيين ولكن دون اى جدوى
حتى عرض معظم الدكاتره عليهم ان يزوجوه ولكن من هذه التى سوف ترضى به كزوج من وسطهم
فقرروا إحضار له مربيه تتابعه وتظل معه ولكن كل من تأتى لا تتحمل تصرفاته وأفعاله بها التى يفعلها دون أن يحس او يشعر لما مر به
فقال لها يا بنتى كل إنسان شايف نفسه فى طبقه بيبقى عاوز ياخد من الطبقه الأعلى منه إنما ينزل لطبقه اقل دا مستحيل دا فى الروايات وبس كان صعب عليهم انهم يزوجوا ابنهم ببنت خدمتهم واهو عنادهم خسرهم ابنهم
ها بعد اللى سمعتيه ده هتتحملى وتحاولى تساعديه ولا ايه
عاد وقال هو سامر فين صحيح
فقالت سما كان فى جنينة الفيلا
فقال ربنا يستر ويكون البواب قافل الباب لحسن الهانم كانت بعتاه مشوار هو والخادم الاخر وكانت منبها عليا اخد بالى منكم
وطلع يجري على بره ينظر على سامر ولكن لم يجده وباب الفيلا مفتوح فعلم انه خرج من باب الفيلا ظل ېصرخ ينهار اسود دا لو خرج مش هيعرف يرجع تانى والهانم تسود عشتى
نظرت سما لم تجد سامر ولكن وجدت نفسها خارج الفيلا
فنظرت يمين وشمال وجدت الخادم ملهى عنها ف تابع
الجزء السادس والاخير من قصة سما والمجهول
فقال ربنا يستر ويكون البواب قافل الباب لحسن الهانم كانت بعتاه مشوار هو والخادم الاخر وكانت منبها عليا اخد بالى منكم
خرجت سما مسرعه للخارج تبحث عنه ومعها الخادم
نظرت سما لم تجد سامر ولكن وجدت نفسها خارج الفيلا
فنظرت يمين وشمال وجدت الخادم ملهى عنها ففكرت فى الهرب وترك كل شيء خلفها وفعلا استغلت انشغال الخادم فى البحث عن سامر وابتعدت عن الفيلا وظلت تسير ولكن لا تدري إلى أين تذهب فهى ليس لديها اى أوراق وإثبات للشخصية
فتركته وذهبت ولكن بعد ان ابتعدت قليلا فكرت فى أمره ان لم يستطع العوده ماذا سيكون مصيره سيتشرد وېموت جوعا وعطشان فصعب عليها ففكرت ان تأخذه وتتجه للسفارة التابعه لبلدها لعل يسمعها احد ويساعدها وتريهم حالة زوجها التى هو عليها لعلهم يرأفوا بحالها ويساعدوها
وخرجت سما من السفاره خائبة الرجاء واحست بأنها متضطره للعوده والخضوع للامر الواقع
وظلت تسير بالشارع فى