غرام النمر الفصول السابع والثامن

هنا وبتربى احصنه 
جاسر بابتسامه اه عندى 
غرام اما انت عندك اسطبل هنا فى القصر كنت بتعمل اى هناك فى الاسطبل اللى اتقابلنا فيه واخذت حصانى انا بذات يبقى كنت عارف ساعتها ان هو بتاعى صح 
جاسر اه كنت عارف وقاصد كمان اخد حصانك عشان اعصبك هتفضلى واقفه هنا كتير اروح ارجعهم مكانهم 
غرام توجهت الى حصان وكان لسه هتركب عليه جاسر مسكها وقال لها بلاش ده انا جيبه ليا اركبى على تانى ده متهور شويه 
غرام ركبت علي الحصان وقالت له ملكش دعوه انت انا خلاص اخترته 
جاسر براحتك انا حذرتك وتوجه الى الحصان الاخر وركب عليه 
غرام وبعدين انت ليه هتركب المفروض انك غلط عليك عشان كتفك 
جاسر غمز لها وقال وانتى مالك لتكوني خاېفه عليا 
غرام وانا اخاڤ عليك ليه ان شاءالله وقلدته براحتك انا حذرتك 
وخرجوا بره القصر وكانو ويتمشوا بالاحصنه وجاسر عمال يستفزها وهو بيكون فرحان انو بينكشها 
غرام بفرحه لو تقدر حصلنى
جاسر غرام بلاش تهور الحصان ده غبى هدى السرعه 
غرام لم تسمع كلامه وكان بتزيد من سرعتها وبتضرب الحصان بقوه ومبسوطه فجاءه الحصان بدء يتهور ويسرع غرام خاڤت وجاسر قلق لان هو عارف ان الحصان ده متهور وشتمها فى سره لانها مسمعتش كلامه 
الحصان بيسرع اكتر جاسر بيحاول يلحقها مش عارف بسبب كتفه المصاپ 
جاسر بصړاخ غرام امسكى كويس بيحاول يلحقها 
ومره واحده جاسر صړخ وقال حاااااسبي يا غرااام
يتبع 
روايه غرام النمر 
بقلم جنه ياسر
البارت الثامن 
رواية غرام النمر 
وقفنا في البارت ال فات ان جاسر پصرخ وقال حاااسبى يا غرااام 
الحصان كان بيجرى بطريقه متهوره ومره واحده وقعت غرام من عليه  
غرام ارتطمت جسدها على الارض بالقوه جاسر نزل بسرعه من علي الحصان وتوجه اليها وقرب منها  
جاسر بلهفه غرام انتى كويسه ولاحظ انها بتغيب عن الوعى وراسها پتنزف حملها وبدء يتوجه الى القصر لأنهم كانو بعدو عنه بمسافه ما  
جاسر كان ينظر اليها قال لنفسه غبيه وعنيده قولتلك متركبيش عليه أن شاءالله هتكونى كويسه تعرفى انا لاول مره اخاڤ انتى عملتى فيا ايه يا غرام ااااه منك  
فى الحديقه كان واقف عبدالله ليطمئن علي بناته وتوجه الى البنات لاحظ ان غرام وجاسر مش موجودين فوجه كلامه لديلان ديلان فين اختك غرام مش معاكو ليه  
ديلان حست بالخۏف ومردتش فالياس لحظ ان ديلان خاڤت فقال مع جاسر يا سياده اللواء متقلقش  
عبدالله بعصبيه هو ايه اللى مع جاسر هى راحت معاه فين 
قطع حديثه دخول جاسر وهو حامل غرام  
وتوجه الجميع الى جاسر وعبدالله پخوف على بنته وقال لجاسر فى ايه يا جاسر غرام مالها وحمل غرام من جاسر 
يونس ايه ال حصل يلا نروح المستشفى بسرعه  
ورد پخوف غرام غرام مالها بنتي ياجاسر  
جاسر هي وقعت من علي الحصان  
الجميع توجهه الى المستشفى والتمريض حملو غرام ال غرفه الكشف  
والكل في انتظار خروج الطبيب ليطمئنو على غرام  
وعبدالله اخذ جاسر لوحده وبعصبيه وقال ايه اللى حصل فهمني وانت ازاي تخرج بيها بره  
جاسر كنا راكبين على الخيل بس الانسه غرام عنيده حذرتها ان الحصان اللى هتركبه متهور وقولتلها متركبهوش بس هى مسمعتش الكلام الحصان تهور وسرع ووقعت من عليه  
عبدالله متزعلش يا جاسر من تعصبي انت عارف خۏفي علي البنات قد ايه بسبب التهديدات ال بتجيني  
جاسر اكيد فاهم ومقدر ياسيادة اللواء  
وبعد دقائق خرج الطبيب 
عبدالله ووجه كلامه لطبيب