السبت 19 أكتوبر 2024

الناس طبقات

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

 واقول لهم ان والدى غنى ولدينا ولدينا وكان هذا ايضا يجعلنى اصرف واصرف حتى لا اكون اقل من احد ولكن لم يقدر والدى على طلباتى ومصاريفى وبداء ينفر منى ومن طلباتى فجعلنى ذلك انصب على من حولى فاقول لهم انى اعمل بالبورصه وافهم بها جيدا وكنت ااخذ منهم بعض المال على اننى سوف استثمرها لهم وسوف اعطهم عائد 
وكنت فعلا استثمرها ولكن دون فهم ووعى
فكانت تصيب فى بعض الاحيا وتخيب اكثر فكنت لا استطيع ان ارد الكثير من ما ااخذه فبدات اشتهر بين زملائى بانى نصاب وبداءوا يتجنبوا التعامل معى ومرت على الايام بالجامعه صعبه حتى انتهت وتخرجت وتوسط لى والدى عند رجل الاعمال وفعلا اصبحت موظفا بالشركه ولكن لم يتركنى داء الكذب والتباهى المزيف وبعد مرور وقت على بالوظيفه قدمت على شراء سياره فاخره فكان قسطها ياخذ معظم راتبى وكنت ااخذ من والدى مصاريفى ورغم عدم رضا والدى على شرائى للسياره ولكن اصرارى على الامر جعله وافق ولكن لم يمر على الكثير بالعمل حتى

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الجزء الثانى من قصةالناس طباقات
ولكن لم يمر على الكثير بالعمل حتى زاد كذبى حتى وصل بى الامر انى قلت لزملائي ان عمى مساهم فى هذه الشركه التى نعمل بها فوصل الكلام الى رجل الاعمال وقام باحضار والدى واحضارى وتوبيخ والدى امامى بعد ان وبخنى ايضا ولكن تركنى فى وظيفتى اكراما لوالدى ولكن قال لنا ان عدت لهذا الكلام مره اخرى او اى شكوه اخرى سيرفدنى من الشركه فخرج والدى وهو مكسور وحزين بعد ان كان يتفاخر بى انى تخرجت من الجامعه واصبحت موظف محترم قد وضعته فى هذا الموقف امام رجل الاعمال وبعدها بوقت قليل تعب والدى وتقاعد عن العمل واصبح معاشه قليل لا يكفى مصاريف البيت ومصاريفى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وكما تعلمون ان مرتبى يدوب مكفى قسط السياره التى اشتريتها للتبهاى وبدات اعود لطريقتى القديمه فى الڼصب فقد عدت لتجميع النقود من اصدقائى بالعمل وتشغيلها بالبورصه وكنت قد نجحت فى بادئ الامر حتى زاد سيطى فى الشركه وجمعت مال اكثر ولكن خسرته بعد ذلك وزادت عليا الديون بينهم وكذلك قسط سيارتى فقاموا بشكوتى لرجل الاعمال فقام برفدى من الشركه وحرمانى من اى مستحقات لى واصبحت فى الشارع لا اعرف ماذا افعل وماذا ساقول لوالدى عندما اعود للبيت وماذا سوف افعل فى اقساط السياره الباقيه واسودت الدنيا بعينى حتى فكرت فى الاڼتحار ولكنى ظللت اسير فى الشارع بالسياره دون وجهه معينه واثناء سيرى قبلت احد اصدقائى وحكيت له امرى وقولت له ماذا افعل فنظر الى السياره وقال لى ايه رايك انا عندى ليك شعلانه هتحل مشكلك فقولت له ياريت فقال لى انا ممكن اعملك عقد مع

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات