انا والمعاق

ايه انت صدقت نفسك هو انا متزوجه هو عارف حاجه ولا له فى حاجه فشخط فيه وضربنى بالكف وقال لى احترمى زوجك دخلت غرفتى وانا ابكى على حظى ماذا افعل وظللت محپوسه بالغرفه مع زوجى المعاق وكانهم اشترونى لعبه له وكانت زوجة عمى تدخل على وتقول لى البسي له وحولى تدردحيه شويه انتى مالك خيبه كده فكنت اقول لها انا اللى خيبه حاضر فكنت البس له واعمل كما طلبت منى ولكنه كان يتركنى وينام على الارض فكنت انظر لنفسى فى المراه واتحصر على نفسى وعلى جمالى اللى هيروح على الفاضى وبدات اشعر باحتياجى لحقوقى الشرعيه التى لم يلبيه لى زوجى فكنت كل يوم اتهيئ له على امل ان يكون هناك امل فيه ولكن كل يوم كان يتركنى فى حصرتى على نفسى التى كانت تزداد يوم بعد يوم بعد التاكد من استحالة ان يكون به اى فائده فكنت اكتفى بالنظر لنفسى فى المراءه والتحصر على جمالى وانوثتى حتى يوم نمت وانا ابكى 
لاحس بايد تقترب منى وتلامس شعري فالټفت لانظر له لاجد لا احد خلفى على السرير وهو نائم كما هو على الارض فظننته يضحك معى فقولت له ماتطلع تنام على السرير بدل نومك على الارض فلم يرد على فنزلت اليه وحاولت اهزه بايدى لاتكلم معه ولكنه غرقان فى النوم تماما فاستغربت وعودت مره اخرى على السرير وانا اقول معقوله لحق ينام انا متاكده ان كان فى حد خلفى حاجه تجنن وعودت للنوم مره اخرى وعندما استيقظت سالته انت صحيت بليل وطلعت جنبى على السرير قال لى لا محصلش استغربت اكتر بس رجعت قولت هو دارى بنفسه وقومت احضر الفطار وروقت البيت وجلست شويه اشاهد التلفاز وبعدين زوجة عمى قالت لى قومى اطبخى الغداء قومت طبخته وخلصت كل اللى ورايه وقولتلها انا هقوم اريح شويه على السرير عقبال ما يرجعوا من برا فقالت ماشى ودخلت وحدى واغلقت غرفتى عليا وطلعت على السرير لانام ولكن تذكرت ما حدث امس واحساسى