ابقني معك
الفتاة وأصبح يفضل اللعب معه والحديث كره يومها أن يذهب للنوم ويترك الشاب لتأخر الوقت في هذه اللحظة صارحت الفتاة الشاب وأخبرته بأنه كان لها شقيق وأن ابنها كان متعلق به للغاية وأن شقيقها ټوفي بالجيش ومن يومها أصبح ابنها عصبي للغاية وغير متقبل لفكرة فقده لخاله.
قرر الشاب أن يصارحها بأمر الصورة ولكنه توقف في اللحظة الأخيرة ولم يدري ما السبب من الممكن أنه كان يخشى فقدها وخسارتها وعندما ذهب عائدا لمنزله رآه يخرج من منزلها زوجها السابق الشرطي حيث كان يراقبهما عن كثب وهنا اشتعلت نيران الغيرة في قلبه.
سعدت كثيرا الفتا بموقف الشاب معها وشكرته على ما فعله خرجا
سويا وبالليل أخذته لأكثر