احبك سيدي الظابط الفصول 22و 23 و24
انت في الصفحة 1 من 9 صفحات
الفصل الثاني والعشرون انكشاف اسرار!!
_________________
وقفنا البارت ف ادهم لما كان مع لارا و
_________________
وقفت لارا تنظر لهما پصدمة كانت تلك الفتاة ترتدي فستان احمر لحد الركبة و شعرها بني طويل تبدو في اوائل العشرينات لكنها جميلة حقا!!!
رفعت رأسها ل ادهم وجدته هادئا فاشتعلت عيناها بنيران الغيرة وسرعان ما امسكت ذراعها پعنف وجذبتها لتبتعد عنه فشهقت ونظرت لها پغضب انتي ازاي تعملي كده.
ظهرت على معالمها الدهشة وهي تتمتم جوزك!! انت اتجوزت يا ادهم !
لارا بسخرية غاضبة اه يا عيني واللي قدامك ديه تقدري تعتبريها مراته.
غزل بضيق اتشرفنا.
لارا ببرود و انا لا.
غزل بدلع وهي تنظر ل ادهم ايقى رن عليا علشان نسهر ونتسلى زي ايام زمان باي.
غادرت فجأة كما جاءت فجأة ايضا فابتعدت لارا عن ادهم و صړخت بنظرات شرسة ومين ديه يا سيادة الضابط ولا اقولك كل حاجة واضحة ديه حبيبتك صح.
لارا بدهشة انت من كل عقلك بتتكلم كده!! متحاولش تهرب من سؤالي مين البنت ديه يا ادهم.
ادهم بحدة ديه حاجة متخصكش ومتحاوليش تتدخلي فخصوصياتيفاهمة!!
نظرت له پصدمة ثم تمتمت بهدوء عايزة ارجع.
اخذ نفسا عميقا و قال تعالي امسكها من ذراعها واخذها للقصر دلفت لغرفتها بدون ان تنطق بكلمة فقالت زينب باستغراب مالها لارا يا ادهم!
ادهم بجمود مفيشانا طالع ارتاح.
زينب بتنهيدة براحتك.
صعد ادهم لغرفته وكاد يدخل لكن تذكر ڠضب لارا و انها من الممكن ان تشك به وتفسد خططه فاتحه لغرفتها طرق الباب و دخل دون ان ينتظر ردها.
كانت لارا قد خرجت من الحمام بعدما مسحت دموعها و نزعت طرحتها جلست على سريرها تتذكر ما رأته منذ قليل وتردد غبي و حيوان مقضيها بين احضان البنات يا
اقترب منها ادهم ووقف امامها بهدوء لارا.
نظرت له بترقب و غمغمت مين البنت ديه يا ادهمانت كان عك علاقات زي ديه من قبل.
زفر ادهم و امسك يداها وهتف بجدية بصي يا لارا انا مش هضحك عليكي و اقولك ان الماضي بتاعي ابيض اه مضبوط زمان كنت بسهر و بشرب بس علاقتي بالبنات دول متجاوزتش الحدود.
لارا بعدم فهم ازاي يعني.
ادهم يعني كنا بنسهر انا و صحابي مع البنات دول و نشرب سوا بس بعمري ما لمست واحدة