احبك سيدي الظابط الفصول 22و 23 و24
منهم..الموضوع ده كان من سنين و دلوقتي بطلت كل اللي كنت بعمله وعايزك تكوني متأكدة ان رغم كل الصفات الۏحشة اللي فيا بس مستحيل ابقى خاېن.
صمتت لارا قليلا و لا ننكر فرحتها لانه لم ېلمس فتاة ابدا لكنها قالت بس انت بتقول ان الحاجات ديه كانت من زمان طب والبنت اللي شفناها من شويا.
ادهم بابتسامة ديه بتبقى غزل بنت اللواء كانت بتزور باباها و نلتقى و عشان هي متحررة شويا فكان عادي تاخدني ف الاحضتن بعد ما غابت فترة برا البلد.
رفع احدى حاجباه ثم اقترب منها اكثر انخفض لوجهها وهمس بنبرة رجولية ساحرة قوليلي كده انتي غيرانة عليا.
توترت لارا من قربه و هتفت بصوت متقطع وانا هغير عليك ليه لا مش غيرانة.
ادهم بمكر طب عيني فعينك كده.
نظرت له بتحدي لكنها ڠرقت في سحر عيناه الخضراء الجذابة شعرت وكأن مغناطيسا يجذبها للنظر اليه فبقيت تطالعه دون ان تمل.
ا
ابتسم بسخرية و خرج من غرفتها بسرعة وهو يلعن تسرعه هذا..
انا عارفة كنتو عايزين ايه بس اللي فبالكم مش هيحصل نيهاهاهاهااحم نرجع لموضوعنا
استدركت شيئا فغمغمت بغيظ يعني هو كان بيعرف بنات قبلياها عشان كده كان مفكرني مش كويسة مفكر ان البنات كلهم زي بعض ماشي يا ادهم والله هطلع عينك علشان تعرف ان الله حق.
ارتدت اسدالها و خرجت من غرفتها نزلت للاسفل وجلست مع زينب و الفتيات.
كانت حياة تضحك عندما لمحت ادهم يرتدي ملابس خروج وهو ينزل من السلالم عقدت حاجباها بتعجب ونهضت.
حياة ابيه انت رايح فين كده.
انتبهوا