الحلقه 39 احبك سيدي الظابط
عامل نفسك شارب.
ادهم لا فعلا كنت سکړان بس حتى و انا مش فوعيي بفتكر كل اللي بعمله
خجلت لارا بقوة فسحبت الغطاء ووضعته على جسدها و الټفت بوجهها للجهة الثانية.
قهقه عليها مردفا وهو ينهض
اه يا طماطم انت..دلف للحمام استحم سريعا و هو يبتسم بهدوء خرج بعد دقائق وجدها قد ارتدت ملابسها فقال بصلابة
لارا بنبرة يشوبها الحزن
انت هتروح انا كنت فاكره انك هتفضل معايا طول اليوم.
اقترب منها و اجاب
مش فاضي علشان اقعد بالبيتيلا مع السلامة.
قبل جبينها و خرج فتنهدت بامتعاض و دلفت للحمام..
قوم يلا عندك زيارة.
ماجد بسخرية
اكيد ده بيكون الضابط بس هو متعود يجيلي بنفسه اشمعنا النهارده يعنينهض و ذهب معه دلف لغرفة اخرى وجد ادهم واقفا ينتظره فابتسم بغل هاتفا
ادهم باشا بجلالة قدره و احترامه جاي يزورني لا انا مش مصدق.
ما انت ابو مراتي ولازم اطمن عليك برضو هاااا.
جلس امامه و اردف
عايز ايه يا سيادة الضابط ثم تابع بتشفي
ولا انت متضايق لان محاكمتي اتأجلت لغاية بعد شهرين مش كده.
اختفت ابتسامته و تحولت ملامحه الهادئة لملامح مخيفة من الانفعال و في ثانية كان يمسكه من ردائه و يرفعه لينهض واقفا.
قهقه بقوة لتظهر اسنانه الصفراء قائلا باستفزاز
ايه ده انت حبيتها ولا ايه يا ادهم معقولولا انت اتجوزتها لانك معجب بجمالها.
زمجر به في ڠضب
اخرررس!!!!
ماجد بتهكم
لم يكمل لان سرعان ما استقبل وجهه لكمة قوية من قبضة ادهم العڼيفة وقع ارضا و فمه و انفه ېنزفان فرفع ثانية صائحا به
انت اخر واحد لازم يتكلم على الصح و الغلط فااااهم ازاي عرفت تبعت ناس ېتهجمو عليا و انت ف السچن يا
كلامك بيبين انك لسه مبتعرفش ماجد ممكن يعمل ايهانا اندل من اللي بتتوقعه بكتييير.
ابتسم پحقد هاتفا بهمس مخيف
حتى انت لسه معرفتش الضابط ادهم على حقيقته وحتى لو محاكمتك اتأجلت سنتين بالاخير هتتعدم ولو محصلش كده انا اللي ھقتلك ب ايديا.
دفعه پعنف و خرج فقال ماجد بشړ
اتأكد اني هندمك وحتى لارا هتقف فصفي عاجلا ام آجلا بالنهاية انا ابوها.
في الصالة كانت حياة جالسة مع لارا تمزحان سويا.
نطقت بغمزة وهو تطالعها
بس اتأخرتو جدا بالفيقة النهارده يا حبيبتشي.
وكزتها بخفة ضاحكة
انتي مش هتتأدبي خالص يعني.
جلست زينب بجانبهما و