الخميس 19 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

تفاصيل الخبر

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


وفيلم بئر الحرمان من إنتاج عام 1969 وتدور أحداثه حول ناهد التي تصاب بمرض ازدواج الشخصية فهى في النهار تعيش بشخصيتها وفي الليل هي ميرفت الفتاة اللعوب، يعالجها طبيب نفساني ويكتشف أن مرضها نتيجة لعقدة نفسية منذ طفولتها إذ يكتشف الأب خېانة الأم فيعاملها بجفاء ولا يقربها وتعيش في ح,,رمان عاطفي، يترسب ذلك في أعماق ناهد.
كما شارك الفنان محيي إسماعيل سعاد حسني في واحدة من أشهر أفلامها وهو”خللي بالك من زوزو”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يذكر أن قال محيي اسماعيل أن سعاد حسني كانت طيبة جدا وهادئة ومنطوية على نفسها في “البلاتوه”، مشيرا الى انها كانت حصانًا جامحًا عندما تبدأ الكاميرا في التصوير مثل الفنان محمود المليجي تماما الذي يكون كالافعى الهادئة قبل التصوير؛ وبمجرد بدء التصوبر ترى عين الافعى بارزة لامعة لا يستطيع احد مجاراته.
جدير بالذكر أن محيي واجه معارضة شد,,يدة من جانب أسرته، عندما فكر في العمل ممثلا، إذ كان والده من كبار رجال الدين بالمحافظة، أما الأم فكانت ابنة عمدة القرية، وتخاف على أولادها إلى حد الجنون.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
درس محيي إسماعيل الفلسفة، وبسبب حبه للفن، التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل، وعقب التخرج شارك في عدة عروض مسرحية منها “سليمان الحلبي، الليلة السوداء”، ولم يهدأ حماسه حتى اقتحم عالم السينما، ووقف بجانب عمالقة التمثيل.

أما علاقاته بالنساء فلخصها بحديثه: “حبيت 4 ستات الأولى كانت تركية وعشت معها سنوات وكانت غنية وحبيتها لكن العبث والتهريج هو من أفسد كل شيء بيننا، وكانت قصة حب راقية وكنا أصدقاء لكن عملت حركة معايا ضايقتني لما رمتني في المية وكنت هغرق وأموت وقد رحلت هي منذ ثلاث سنوات”.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ويضيف: “أما الثانية فكانت ألمانية وكانت أستاذة في الجامعة وكانت تشاهد فيلم إعـدام طالب ثانوي ولقيتها بټعيط على حالي في الفيلم وخدت منها رقم تليفونها وكانت بداية التعارف”.
ويتابع: “والثالثة كانت سودانية وقصة الحب مطولتش استمرت حوالي سنة، والرابعة مراتي وعشت معها 10 سنوات وټوفيت وكانت طيبة وحنونة ومثل أمي ولكن الم,,وت حرمني منها”، لكنه لم ينجب أبناء لأنه لم يكن يملك شقة ـ حسب قوله ـ والقانون جعل الشقة من حق الزوجة.

انت في الصفحة 2 من صفحتين